تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عن"أبو الأنبياء"

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عن"أبو الأنبياء"

"رغد صدام" نجلة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين"
بغداد - العرب اليوم

في سلسلة تدوينات أعادت "رغد صدام" نجلة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" تساؤلات وإجابة، عن سبب الصلاة على خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام في التشهد في الصلاة.  

ونقلت رغد صدام حسين في تدويناتها على حسابها في تويتر : "دائماً كنت أسأل نفسي وأنا أقرأ التشهد لماذا نقول : "كما صليت على إبراهيم" وأيضا "كما باركت على إبراهيم" فى التشهد ، لماذا سيدنا إبراهيم من بين الرسل بالأخص الذى يذكر اسمه فى صلاة المسلمين إلى يوم القيامة ؟

وأضافت : أفكر وأقول يمكن لأنه من أولِى العزم من الرسل ..أقول لا  فسيدنا موسى وعيسى من أولي العزم من الرسل كذلك

إلى أن عرفت الإجابة فى سورة (الشعراء) دعوة سيدنا إبراهيم كان يدعيها دائما "واجعل لي لسان صدق فى الآخرين".

وتابعت قائلة : "لسان صدق فى الآخرين يعنى ذكر وثناء حسن وجميل فى الناس من بعدي يذكرونني به إلى يوم القيامة، فاستجاب الله تعالى لدعائه وقال سبحانه : "وتركنا عليه في الآخرين".

وتركنا عليه في الآخرين .. يعنى وأبقينا على إبراهيم ذكرا جميلا وثناء حسن فى الناس من بعده إلى يوم القيامة".. ما أجمل كتاب الله وهذا تدبرا لقوله تعالى "ذَ?لِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ? فِيهِ" أي لا شك فيه.

وأثنى رواد تويتر على نقل واختيار نجلة صدام لهذه الفائدة ، حيث كتب أحد رواد تويتر قائلا : " الله يفتح عليكي ويرحم والدك ووالدي وجميع موتى المسلمين".

وكتب آخر :" إبراهيم أبو الأنبياء وقد حاجج أهله قبل النبوّة ، كان مبادر في البحث عن الحق وقول كلمة الحق".

كما أضاف أحد رواد تويتر قائلا : " الجواب غير كامل.. لأن سيدنا إبراهيم هو الوحيد الذي دعا لأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لذا خصه الله بهذا الفضل العظيم أن يذكر اسمه بتشهدنا إلى قيام الساعة".

وقد يهمك أيضاً :

اللبنانيون ينجحون في احتواء"عاصفة"وزير الخارجية الأميركي

"ملف الكهرباء"يُشعل أزمة جديدة بين"التيار"و"القوات اللبنانية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء



GMT 17:01 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 03:08 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أشهر قناص بريطاني في العراق يروي قصته مع الحروب

GMT 11:26 2021 الأربعاء ,17 شباط / فبراير

المدعية العامة لنيويورك تقاضي شركة "أمازون"

GMT 08:59 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

عبدالرحمن خلف يتوج بذهبية بطولة روسيا للتايكوندو

GMT 09:15 2018 الجمعة ,17 آب / أغسطس

والد إرهابي سعودي يساعد في القبض على نجله

GMT 06:11 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

بيونسيه أنيقة خلال وجودها على متن طائرة خاصّة

GMT 14:44 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

كلوب يكشف سبب استبدال محمد صلاح في مواجهة روما

GMT 03:02 2018 السبت ,21 إبريل / نيسان

الشاي الأخضر يجعل صحتك أفضل ووزنك أقل

GMT 18:44 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

سمسار لاعبين طلب انتقال صامويل روزا إلى النصر
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq