11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أبرز إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​​
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

"11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة" أبرز إصدارات الدار العربية للعلوم "ناشرون"​​

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - "11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة" أبرز إصدارات الدار العربية للعلوم "ناشرون"​​

"11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة"
القاهرة - العرب اليوم

شغلت الحروب التي تلت هجمات 11 أيلول/ سبتمبر واشتعلت في الكثير من الدول العربية، والتي لا تزال آثار بعضها تتفاقم حتّى يومنا هذا، الرأي العام العربي والغربي كثيراً، وكانت موضع نقاش محتدم لا يزال مستمرَّاً حتى يومنا هذا. وقد لعب الإعلام الغربيّ القويّ دوراً بارزاً في رسم صورة موحّدة ترسّخت في أذهان الكثيرين؛ صورة جعلت من المسلمين خاصة أساساً لكلّ تلك الشرور. وفي هذا الكتاب «حجارة الدومينو» يمحو الكاتب ديفيد راي غريفين تلك الصورة المغلوطة من الأذهان، ويثبت بالأدلة والبراهين العلمية خطأ تلك المعلومات، والدور الذي لعبته الإدارة الأميركية في رسم تلك الصورة خدمة لمصالحها الخاصة. وهكذا، شيئاً فشيئاً يقوم الكاتب بدحض كل تلك المعلومات الخاطئة لتنهار تلك الصورة الكبيرة المزيفة التي تشكّلت على مدى سنوات؛ تماماً مثلما تنهار أحجار الدومينو..

وضمِّم هذا الكتاب لاستكشاف بعض المفاعيل الأكثر كارثية على أميركا والعالم، والناجمة عن حملة المحافظين الجدد الهادفة إنشاء إمبراطورية شاملة تهيمن عليها الولايات المتحدة. وأحد هذه المفاعيل هو انتخاب دونالد ترامب نتيجة السعي الحثيث لواشنطن وأعضاء الحزب الديمقراطي إلى وضع السياسة الخارجية الأميركية بين يدَي هيلاري كلينتون، وبشكل متوافق مع حملة المحافظين الجدد، لدرجة تجاهلهم الاحتمال الكبير بأن يتمكّن بوني ساندرز من إلحاق الهزيمة بترامب. كما صُمِّم هذا الكتاب لتركيز الانتباه على الكوارث الناجمة عن هذه الحملة، يحاول الكتاب أيضاً إضعاف نفوذ المحافظين الجدد في تحديد أُطرُ السياسة الخارجية؛ وذلك عبر التشديد على أن هذا النفوذ قائم على أكاذيب أُطلِقت قبل الأكاذيب الشهيرة التي استُخدمت لمهاجمة العراق، ويتألف الكتاب من العناوين الرئيسية الآتية: 1- خطر عالمي كبير غداة أحداث 11/9، ونظرية المؤامرة والأدلة القاطعة، 2- كيف دمّرت إدارة بوش – تشيني أميركا والعالم، 3- 11/9: يوم عجيب. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أبرز إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​​ 11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أبرز إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​​



GMT 00:44 2018 الأحد ,09 كانون الأول / ديسمبر

عرض أمير البهجة وندى وشباكي في نادي السينما المستقلة

GMT 10:32 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 21 مواطنًا من الضفة الغربية

GMT 15:59 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل أجهزة لاب توب تم الكشف عنها في معرض MWC 2018

GMT 09:18 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

كواليس تفوق محمد صلاح على ميسي في استفتاء لشبكة أميركية

GMT 18:23 2016 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

ما أسباب الصداع عند المراهقين؟

GMT 19:35 2017 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

طريقة عمل المكدوس الشامي

GMT 19:04 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

"تويتر" يفضح مستخدميه وينتهك خصوصيتهم

GMT 19:04 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

دار الأوبرا المصرية تحيي حفلًا فنيًا الخميس المقبل

GMT 00:45 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

نسرين أمين تكشف عن رغبتها في تجسيد شخصية سامية جمال

GMT 14:39 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

YouTube يضيف دعم HDR على أجهزة iPhone XS وXS Max

GMT 04:49 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

محمد الشرنوبي يُبدي سعادته بالتعاون مع أنغام
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq