دار كلمات تُقدّم أفضل محتوى للأطفال واليافعين باللغة العربية
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

تعمل على تتطوير قدراتهم الإدراكية والفكرية لفهمها

دار "كلمات" تُقدّم أفضل محتوى للأطفال واليافعين باللغة العربية

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - دار "كلمات" تُقدّم أفضل محتوى للأطفال واليافعين باللغة العربية

فوائد قراءة القصص للأطفال
الشارقة- العراق اليوم

 أثبتت العديد من الدراسات والبحوث المحلية والعالمية فوائد قراءة القصص للأطفال بلغتهم الأم، فالطفل يطور مهاراته القرائية أسرع وأفضل إذا دأب والداه على قراءة القصص له بلغته الأصلية. كذلك تتطور قدرات الطفل الإدراكية والفكرية لفهم القصص باللغات الأجنبية.

وعلى الرغم من قدرة الطفل على تعلم أي لغة جديدة، إلا أن افتقاره لقاعدة أساسية بلغته الأم، يتسبب له بصعوبات وبطء في اكتساب المعرفة الأكاديمية باللغة الأجنبية. 

 وبناءً على هذه المعطيات، تحرص دار "كلمات" المختصة بنشر كتب الأطفال واليافعين باللغة العربية في دولة الإمارات، على تقديم أفضل محتوى عربي يتيح لأولياء الأمور مساعدة أطفالهم على القراءة وإثراء قاموسهم ومخيلتهم من لغتهم الأم.

 

"أمّ الهيلان" - دبي أبو الهول

رسوم سارة طيبة

لم يعرف أحد من أين تأتي أمّ الهيلان ولا إلى أين تذهب. كانت تتنقّل مع جدّها من مكان إلى آخر، لكنّهما لا يبقيان في المكان نفسه سوى بضعة أسابيع، يغادران بعدها بسرعة عندما يكتشف الأهالي شخصيّة أمّ الهيلان الحقيقيّة وقدراتها الغريبة...

ما هو سرّ أمّ الهيلان؟ وهل ستتمكّن من التّغلّب على مشكلتها؟

 

"لميا السريعة" – نهلة غندور

رسوم جواكين كمبلونش

تقدم الكاتبة الفلسطينية نهلة غندور للأطفال قصة لميا الفتاة النشيطة التي تحب اللّعب.

لميا سريعة في كل شيء. سريعة في الكلام وسريعة في اللّعب وسريعة في الرسم.

معلمتها دائمًا تنادي باسمها كي تتوقف عن الحركة والكلام. وكذلك أمها، دائمًا توجهها إلى ما عليها القيام به لأنها أحيانًا تنسى ويشتّ انتباهها.

ورغم أن لميا لا تركز كثيرًا ودائمة الحركة، فهي دائمة الضحك واللّعب وتحب أصدقاءها كثيرًا.

 

"نور" – سناء شباني

رسوم هيكتور بورلاسكا

في كتابها الجديد "نور" تطرح الكاتبة اللبنانية سناء شباني حكاية عائلة تحتفل بنجاح ابنتها نور في المدرسة. الأمُّ تُعدّ الحلوى بالشكولاتة، والوالد يزيل كل العوائق في الطريق إلى الشرفة. الأخ والأخت يتشوقان لتقديم هدية إليها. أمّا نور، المُحتفى بها، فهي حقًّا مُميّزة، وفي قلبها الحب والامتنان. إن كانت تنقصها حاسة واحدة، فهي تُسمّي أفراد عائلتها حواسها الأربعة.

 

"هكذا تحركت الدمى" - أمل ناصر

رسوم دبرا جيدي

في كتابها الجديد "هكذا تحركت الدمى"، تتناول الكاتبة اللبنانية أمل ناصر حكاية رجل وحيد يعيش في زقاق مدينةٍ مكتظةٍ، وإضافةً إلى عمله كماسح أحذيةٍ، لديه هواية بجمع الخردة. يحلم أن يصنعَ دمًى لا تشبه الدمى المعروضة في المحلات، فهو يريدها مختلفةً.

وفي يوم ستقود الصدفة طفلةً إلى مشغلهِ، وهناك ستلهمهُ فكرةً مميزة، ليبدع بعدها في صناعة دمًى تتحرّك كالسّحر! وتطوف مسارح العالم. 

 "ابن ماجد" – فاطمة شرف الدين

رسوم حسن أميكان

"ابن ماجد" حكاية تقدمها الكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين عن أهمّ عُلماء البحر والفلَك في العالم، الذي عاش في القرن الخامس عشر ميلادي في إحدى الإمارات العربيّة المتّحدة. ابن ماجد تعلم فن وعلم الإبحار، وقضى حياته في البحوث وفي تطوير أدوات وآلات للإبحار كانت سباقة لعصرها. من أهم مؤلفاته كتاب "الفوائد في علم البحر والقواعد".

"مسافر من ورق" – مؤمن حلمي

رسوم: سابرينا بوسكتي

تبدأ رحلة غلاف الحلوى الورقي عندما يقع خارج صندوق إعادة التدوير بالخطأ وتحمله الرياح في طرقات المدينة الغريبة. فتارة يعلق بحذاء رجل وتارة يصبح جزء من بيت طير. إلى أن ينتهي به الحال في سماء المدينة فيقرر ألا يترك مصيره للرياح بعد الآن ويعزم على أن ينجح بنفسه في الوصول إلى صندوق إعادة التدوير.

قد يهمك أيضًا 
مريم القاسمي ومزنة نجيب تحدّثان الأطفال عن "التنوع" ضمن فعاليات معرض الشارقة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دار كلمات تُقدّم أفضل محتوى للأطفال واليافعين باللغة العربية دار كلمات تُقدّم أفضل محتوى للأطفال واليافعين باللغة العربية



GMT 17:39 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 13:15 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 13:49 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

ترامب يمنح ميدالية الحرية لأسطورة الغولف

GMT 09:10 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الفالح يؤكّد على أهمية منتدى الطاقة العالمي في الجزائر

GMT 04:58 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"وان بلس " تُطلق النسخة الجديدة من هاتف 6T McLaren

GMT 06:04 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد اللوز للقلب ويساعد على الرشاقة

GMT 13:12 2018 الإثنين ,20 آب / أغسطس

مشروع قومي لرفع المعاناة

GMT 06:18 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

بقلم : أسامة حجاج

GMT 20:10 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

هجوم في داقوق يكشف النقاب عن تنظيم جديد بديل لـ"داعش"

GMT 11:27 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

التوصل لعقار جديد لعلاج أحد أنواع الزهايمر

GMT 22:05 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف الشمرلي مديرًا للمنتخبات الوطنية لكرة الطائرة

GMT 04:13 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مدينة ريميني الإيطالية أبرز وجهات الصيف المقبل

GMT 18:10 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل الدونات الأميركية

GMT 07:32 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة السعودية تكشف عن موعد تطبيق ضريبة القيمة المضافة

GMT 19:12 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سهر الصايغ تغيّر إطلالتها للمرة الأولى

GMT 17:37 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"داعش" تتخذ المدنيين دروعًا بشرية في مدينة البوكمال

GMT 00:17 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن عقار لفقدان الوزن بنفس فعالية حمية أتكينز

GMT 04:38 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح منزل الصياد الذي أنقذ الرئيس روزفلت وابنه للبيع

GMT 04:40 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

النجوم يُحيون ذكرى الرحيل الأولى للنجم محمود عبدالعزيز
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq