أول وزيرة للدفاع في بريطانيا عاشقة للقطط
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

ضابط قبرصي يقتل 7 أجنبيات ويواجه اتهامًا باغتصاب مراهقة

أول وزيرة للدفاع في بريطانيا "عاشقة للقطط"

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - أول وزيرة للدفاع في بريطانيا "عاشقة للقطط"

بيني موردنت وزيرة التنمية الدولية السابقة
لندن - العرب اليوم

أصبحت بيني موردنت وزيرة التنمية الدولية السابقة، أول امرأة تتولى حقيبة الدفاع في المملكة المتحدة، وذلك بعد إقالة غافن ويليامسون عقب تسريبات شركة هواوي.وكانت موردنت مسؤولة عن ميزانية سنوية تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، كما كانت ضابطة احتياط في البحرية، ووزيرة القوات المسلحة في عهد ديفيد كاميرون. 

وعلى تويتر، تصف موردنت اهتماميها الرئيسيين بأنهما "الحرية والقطط". وفي خطابها الأول أمام البرلمان في يونيو/حزيران عام 2010، كشفت أنها سميت تيمنًا بالسفنية الحربية (Royal Navy cruiser HMS Penelope)، وأضافت: "أقول لمن ينتقدني إن تلك السفينة الحربية أخذت اسمها بسبب قدرتها على تحمّل كميات هائلة من القذائف المرمية عليها والبقاء واقفة على قدميها، والرد على النيران".

وكان من المتوقع أن تتولى وزارة الدفاع عام 2017 عندما أُجبر مايكل فالون على ترك منصبه، لكن كفة ويليامسون كانت هي الأرجح. وتعد موردنت شخصية بارزة في الحملة الداعمة للانفصال عن الاتحاد الأوروبي في استفتاء عام 2016. وسبق أن عينت الكثير من الدول، في أفريقيا وآسيا وأوروبا، نساءا كوزيرات للدفاع منذ زمن، مثل بنغلادش وكينيا وإسبانيا وهولندا.

وموردنت ابنة لمظليّ، ولأم معلمة لذوي الاحتياجات الخاصة، ولديها شقيقان أحدهما توأمها. وتعيش منذ عمر السنتين في مسقط رأسها في بورتسمث. وكانت أول فرد في عائلتها يرتاد الجامعة؛ حيث درست الفلسفة في جامعة ريدينغ، وقبل ذلك عملت كمساعدة ساحر في بورتسمث.

وتقول على موقعها الإلكتروني إن اهتمامها بالسياسة بدأ أثناء عملها في المستشفيات ودور الأيتام في فترة ما بعد الثورة في رومانيا، خلال العام الذي انقطعت فيه عن الدراسة لتسافر قبل بدء الجامعة.

لكن موردنت، ذات الـ 46 عاما، قد تكون معروفة على نحو أكبر خارج أسوار الحكومة في ويستمنستر، وذلك بسبب ظهورها في برنامج (سبلاش!) للغطس الذي يُعرض على قناة آي تي في، ويشارك فيه مشاهير لجمع التبرعات للأعمال الخيرية.

وتولت موردنت منصب نائبة عن دائرة بورتسموث نورث منذ عام 2010. وكانت من قبل رئيسة لجناح الشباب في حزب المحافظين. كما كانت مسؤولة المكتب الإعلامي لوليام هيغ عندما كان زعيماً للحزب. وخلال هذه الفترة، انتُدبت للعمل في حملة جورج دبليو بوش الانتخابية لعام 2000 في واشنطن.

وقالت لصحيفة ديلي تليغراف: "دهشت من أوجه التشابه بين القضايا والتكتيكات". وقبل دخولها عالم السياسة في البرلمان البريطاني، عملت كمسؤول المكتب الإعلامي لمجلس بلدية كنسينغتون وتشيلسي، ورابطة شحن البضائع، عندما دعمت سائقي الشاحنات البريطانيين خلال الحصار الفرنسي. كما عملت في القطاع الخيري.

وقد يهمك ايضًا:

 

آمبير هيراد تؤكد أنها جزءًا من جيش واسع من أصوات لا تقبل الصمت

أصدقاء ميغان ماركل يتوافدون على بريطانيا تزامنًا مع ولادتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول وزيرة للدفاع في بريطانيا عاشقة للقطط أول وزيرة للدفاع في بريطانيا عاشقة للقطط



GMT 17:26 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 10:16 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

شركة "روتانا" تستعد لتنظيم حفلات مهرجان "فبراير الكويت"

GMT 08:12 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

" Cheats and Eats" أسلوب يساعد في إنقاص الوزن

GMT 22:08 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

عمار النجار يعتذر لجماهير الاتحاد ويعدهم بتقديم الأفضل

GMT 23:12 2020 الخميس ,23 إبريل / نيسان

بريشة هارون

GMT 06:17 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

موديلات بروشات الماس ليوم الزفاف

GMT 06:04 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

سيارة "شيفرولية كامارو 2019" تغزو الشرق الأوسط

GMT 23:55 2019 الجمعة ,15 آذار/ مارس

زايد وراشد.. التحدي والإنجاز

GMT 00:13 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الكويتي يؤكد ان أسواق النفط مستقرة حالياً
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq