مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها

مصرية تطلب الطلاق من زوجها
القاهرة - العرب اليوم

وقفت فتاة عشرينية في أحد أركان محكمة الأسرة في محافظة بني سويف، على أحد المقاعد المتهالكة، وبالرغم من جمالها إلا أن الحزن حفر علاماته على وجهها الجميل وفوجئت بحاجب المحكمة ينادي على رقم قضیتها والتي حملت رقم 2407، حیث وقفت الزوجة الضعيفة تسرد مأساتها.

وبدأت الفتاة في سرد قصتها أمام هيئة المحكمة، قائلةً "أنا من أسرة فقیرة ولدي من الشقیقات 4 أخریات غیري، ولأن الله أراد لنا نحظى بجمال لافت للنظر كان الخطاب یطرقون بابنا من بین الحین والآخر ونظرا لسوء أوضاعنا المالیة كان والدي یأبى الموافقة على زواجنا خوفا من عجزة عن توفیر أبسط متطلبات الزواج".

وأضافت الزوجة المكلومة "في أحد الأیام فوجئت بجارتنا والتي تعمل خاطبة تخبرنا برغبة أحد الأشخاص المیسورین في التقدم لطلب یدي تعجبت في بادئ الأمر وبالرغم من تخوّفي وافق والدي على الفور على تحدید موعد له وفي المقابلة الأولى له".

وتابعت الزوجة في عرض دعاواها للطلاق قائلة "عرض زوجي الحالي أن یتحمل كافة متطلبات الزواج نظرا لقله إمكانيات والدي، الأمر الذي أسعدهم كثیرا ووافقوا على طلبه، حاولت الاعتراض إلا أن والدي أجبرني على الزواج حتى لا اغضب أسرتي وافقت على الزفاف في حفل جمیل".

وقفت فتاة عشرينية في أحد أركان محكمة الأسرة في محافظة بني سويف، على أحد المقاعد المتهالكة، وبالرغم من جمالها إلا أن الحزن حفر علاماته على وجهها الجميل وفوجئت بحاجب المحكمة ينادي على رقم قضیتها والتي حملت رقم 2407، حیث وقفت الزوجة الضعيفة تسرد مأساتها.

وبدأت الفتاة في سرد قصتها أمام هيئة المحكمة، قائلةً "أنا من أسرة فقیرة ولدي من الشقیقات 4 أخریات غیري، ولأن الله أراد لنا نحظى بجمال لافت للنظر كان الخطاب یطرقون بابنا من بین الحین والآخر ونظرا لسوء أوضاعنا المالیة كان والدي یأبى الموافقة على زواجنا خوفا من عجزة عن توفیر أبسط متطلبات الزواج".

وأضافت الزوجة المكلومة "في أحد الأیام فوجئت بجارتنا والتي تعمل خاطبة تخبرنا برغبة أحد الأشخاص المیسورین في التقدم لطلب یدي تعجبت في بادئ الأمر وبالرغم من تخوّفي وافق والدي على الفور على تحدید موعد له وفي المقابلة الأولى له".

وتابعت الزوجة في عرض دعاواها للطلاق قائلة "عرض زوجي الحالي أن یتحمل كافة متطلبات الزواج نظرا لقله إمكانيات والدي، الأمر الذي أسعدهم كثیرا ووافقوا على طلبه، حاولت الاعتراض إلا أن والدي أجبرني على الزواج حتى لا اغضب أسرتي وافقت على الزفاف في حفل جمیل".

وسكتت الزوجة فجأة لتستكمل كلامها: "اكتشفت طبع زوجي منذ الیوم الأول لزواجنا فهو قاسي القلب حاد الطباع یشعر بأنني جاریة له اشتراها بأمواله الخاصة فهو كان یبحث عن خادمة لا زوجة وعندما ثرت لكرامتي وإنسانيتي ورفضت طريقته الوحشية معي عایرني بفقري مشیرا إلى أنه اشتراني بأمواله الخاصة، كانت الصدمة الحقيقية عندما علمت أنه كان یعتدي على اخوتي البنات وتقریبا اغتصب جمیع اخواتي البنات ولم اتحمل الوضع كثیرا اشتكیت لوالدي وبدلا من إنصافي أنا واخواتي البنات اعتدى على بالضرب وأجبرني على العودة الى زوجي فقررت اللجوء إلى محكمه الأسرة لتطلیقى والي النیابة والطب الشرعي بالنسبة لقضیة اخوتي البنات».

وسكتت الزوجة فجأة لتستكمل كلامها: "اكتشفت طبع زوجي منذ الیوم الأول لزواجنا فهو قاسي القلب حاد الطباع یشعر بأنني جاریة له اشتراها بأمواله الخاصة فهو كان یبحث عن خادمة لا زوجة وعندما ثرت لكرامتي وإنسانيتي ورفضت طريقته الوحشية معي عایرني بفقري مشیرا إلى أنه اشتراني بأمواله الخاصة، كانت الصدمة الحقيقية عندما علمت أنه كان یعتدي على اخوتي البنات وتقریبا اغتصب جمیع اخواتي البنات ولم اتحمل الوضع كثیرا اشتكیت لوالدي وبدلا من إنصافي أنا واخواتي البنات اعتدى على بالضرب وأجبرني على العودة الى زوجي فقررت اللجوء إلى محكمه الأسرة لتطلیقى والي النیابة والطب الشرعي بالنسبة لقضیة اخوتي البنات».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها



GMT 21:41 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 19:36 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الدكتور ماهر عبدالوهاب لـ"العرب اليوم":

GMT 13:01 2021 الأربعاء ,17 شباط / فبراير

دراسة تكشف فوائد وسلبيات حمية البيض لفقدان الوزن

GMT 16:59 2020 الخميس ,10 أيلول / سبتمبر

"دويتشه بنك" يتوقع حلول "عصر الفوضى"

GMT 08:21 2018 الجمعة ,13 إبريل / نيسان

أمل كلوني تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:51 2018 الأحد ,04 شباط / فبراير

تعرفي على طرق صحية وفعّالة لتطويل الشعر

GMT 22:06 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

حامد إسماعيل ينتظم في تدريبات السد القطري

GMT 16:39 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

5 أفلام جديدة اختار صناعها أسماء غريبة للفت الانتباه

GMT 02:27 2021 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

إيمان سلامة ترفض تجسيد شخصية سعاد حسني في أي عمل درامي

GMT 20:00 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

سعر الجنية المصري مقابل الجنيه سوداني الأربعاء

GMT 13:44 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

انتهاء عقد اللاعب عوض خريص مع نادي الاتحاد

GMT 11:11 2018 السبت ,14 إبريل / نيسان

تعرف علي أفضل المطاعم المميزة في روسيا

GMT 06:25 2018 الثلاثاء ,03 إبريل / نيسان

العلماء يؤكّدون أن الكاكاو مصدر غني بالمعادن
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq