برافو  البرلمان

برافو ... البرلمان

برافو ... البرلمان

 العراق اليوم -

برافو  البرلمان

بقلم ـ عمرو علواني

البرلمان على العين والرأس لكن علشان نحاسب لازم نكون عارفين ماذا سوف نحاسب عليه وكيفية التقييم من عدمه، لابد التفريق بين مستوي البطولات وقيمتها وما هو الهدف من الاشتراك في كل نوع من البطولات "البطولات المحلية، بطولة جمهورية، بطولات عربية، بطولات افريقية، بطولات العالم ، دورة أولمبية" الفروق كبيره جداااااااااا.

 كما أن مستوي التخطيط والإعداد لكل منظومة، مختلف وغير مقنن،  يا جماعه الموضوع، الميدالية القارية شئ و الميدالية الأولمبية شئ اخر تمامًا.

الميدالية الأولمبية دي نتاج مجهود وتخطيط دولة خلال فتره 20 سنة السابقه الدوره الأولمبية يعني مش رأي ولا فكر رئيس اتحاد أو لجنه أولمبيك او وزير رياضة ده مجهود وتكاتف مجتمع وقوله خلال سنوات، منذ ولادة البطل المشترك في الأولمبياد.

 دي منظومة رفيعة المستوى من أول نشره الطفل لترتيب في الرياضة إلى تربية ونشره ذهنية ونفسية سليمة وثقافة وطنية وأخوه وحب وطن، إلى تعليم علمي وثقافي وتعاون من المدارس والجامعات للبطل الذي ملزم أن يكون متفوق دراسيًا في مدرسته أو جامعه علشان يتم تبنيه.

 وفي المرحلة النهائية وهي الإعداد الفني هي الرعاية الرياضية من الشركات للرياضة والأبطال وثقافة الرعاة في هذا المجال.

 بدون دعم الرعاه المستمر والداعم لمفهوم الرياضة وترسيخه في مفاهيم الرائد العام لا يمكن التقدم خطوة. وبالتالي هي منظومة كبيره جدا جدا وتحتاج تخطيط دولة ومجتمع لسنوات طويلة مش إعداد بفكر محدود، لا إساءه لأحد الفكر لإبداء يكون فكر جماعي علمي متخصص ومدعم بالعلم والعلماء والدعم المالي والنفسي والمجتمعي وله تجربه في التخطيط الناجح ولو بنسبه في جميع مجالات المتعلقه بالبطل".

وبالتالي لابد من إنشاء هيئه عليا علميه للتخطيط لكل الرياضات بطريقه علمية وخطط طويلة المدى ولها الرعاة المدعمين للرياضه بخطة دعم ثابته وملزمه لهم بعقود رسميه أمام الدولة والرأي العام.

 وبعد ذلك يأتي تطبيق العملي الخطة وهي في جميع الاتجاهات بدأ من المدارس والتعليم للبطل والمدربين والقيادات كمان.

 لما ده يتم ويطبق تيجي المسأئله كن مين لزم من إللي فاهم وعلى علم بالموضوع يعني طب شرعي للموضوع  ومسأئله للهدف ولخطواته ولتطبيق لما تم التخطيط له، علمًا بأن المنافسة سوف تكون بين دول العالم اللي هم برضه خططوا ودرسوا ودربوا ولهم خبرات كبيرة في البطولات من أول الاشتراك والفوز ببعضها عبر السنوات يعني هي مش موضوع جدعنه وبس وفهلوه وبس

 الموضوع علم وتخطيط وتطبيق مجتمع ودولة مش فرد في اتحاد أو في لجنه أولمبيك أو وزير.

 أنا عارف أني اطالت لكن ده موضوع كبير جدا ومحتاج مفهوم بمستوى تاني، مصر تحتاج الرعاية من أولادها أكثر من كده في كل المجالات، "أولها طبعا الأمن والإنتاج والإعلام عنها وأقوى قوة إعلامية هي الرياضة".

 

لازم نحب مصر  تحيا مصر

iraqtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برافو  البرلمان برافو  البرلمان



GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

GMT 16:21 2019 الأحد ,17 آذار/ مارس

أسد يهدد عرش الفرعون

GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 08:41 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أحمد في ورطة؟

GMT 20:11 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

اترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 05:44 2020 الأحد ,26 إبريل / نيسان

تعرف على القصة الكاملة لـ "أزمة" حنين حسام

GMT 20:58 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

Walldroid تطبيق خلفيات مميز على أندرويد

GMT 23:53 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ديكورات منزلية غير مكلفة لمنزل أكثر حيوية

GMT 07:18 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

صورة "سيلفي" تحول جسد فتاة إلى أشلاء

GMT 08:48 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

رامون دياز مديرًا فنيًا لـ"بيراميدز" خلفًا لحسام حسن

GMT 16:29 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

غمزة وابتسامة

GMT 05:31 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

نصائح لديكورات حمامات الضيوف في منزلك

GMT 15:39 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

التليفزيون المصري يعرض "دادة حليمة" لأول مرة

GMT 13:30 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

مجدي بدران يكشف أسباب حساسية حلاوة المولد النبوي

GMT 01:36 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لقطات مميّزة من أعماق البحر للحبار الزجاجي الشفاف جدا
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq