الاستثناء المغربي

الاستثناء المغربي

الاستثناء المغربي

 العراق اليوم -

الاستثناء المغربي

بقلم : هشام رمرام

حينما يصل فريق إلى مرحلة نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، ينبغي أن يكون ذلك تتويجا لمشروع مضبوط ومخطط عمل بجميع تفاصيله، لكن في كرتنا، بلوغ هذا الدور هو يعري واقعا أخفته خدعة النتائج. تتنافس في الدور ما قبل النهائي لأعرق مسابقة للأندية في القارة الإفريقية، فتكتشف أنك عليك أن تغير طاقما بأكمله، وتبعد لاعبين رسميين..هذا له معنى واحد أن ما سبق، وعكس ما قيل، لا علاقة له لا بمشروع ولا بتخطيط ولا عبو الريح.

للتذكير فقط.. متى سيعقد الوداد جمعه العام؟
- أضعف إنسان في التدبير والتسيير لا يمكن أن تنطلي عليه حيلة الرئيس الجديد للرجاء سعيد حسبان.

خفض أجور المستخدمين. إنها حيلة حسبان لوقف نزيف أزمة قال إنها رفعت مستوى مديونية الفريق الأخضر إلى درجة يقترب فيها من الإفلاس.

مستخدمو الرجاء أجورهم متدنية، إلا بعض الاستثناءات، ومجموع أجور كل هؤلاء المستخدمين لا تمثل سوى 30 في المائة من كتلة الأجور العامة للفريق، التي ترهقها مستحقات اللاعبين شهريا وسنويا.

يعني أن مجموع ما سيخفضه حسبان من أجور هؤلاء المستخدمين لن يتعدى 30 أو 40 مليونا سنويا. فهل بهذا الحل يمكن التغلب على مديونية تقدر بالمليارات؟
لغة السياسة لا يمكنها أن تكون حيلة في الكرة؟

iraqtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاستثناء المغربي الاستثناء المغربي



GMT 05:02 2016 الجمعة ,23 أيلول / سبتمبر

المستحيل ليس وداديًا

GMT 20:11 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

اترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 05:44 2020 الأحد ,26 إبريل / نيسان

تعرف على القصة الكاملة لـ "أزمة" حنين حسام

GMT 20:58 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

Walldroid تطبيق خلفيات مميز على أندرويد

GMT 23:53 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ديكورات منزلية غير مكلفة لمنزل أكثر حيوية

GMT 07:18 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

صورة "سيلفي" تحول جسد فتاة إلى أشلاء

GMT 08:48 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

رامون دياز مديرًا فنيًا لـ"بيراميدز" خلفًا لحسام حسن

GMT 16:29 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

غمزة وابتسامة

GMT 05:31 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

نصائح لديكورات حمامات الضيوف في منزلك

GMT 15:39 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

التليفزيون المصري يعرض "دادة حليمة" لأول مرة

GMT 13:30 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

مجدي بدران يكشف أسباب حساسية حلاوة المولد النبوي

GMT 01:36 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لقطات مميّزة من أعماق البحر للحبار الزجاجي الشفاف جدا
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq