المال والسياسة

المال والسياسة

المال والسياسة

 العراق اليوم -

المال والسياسة

بقلم : منير غنيم

اليوم خرج مدير الرياضات في وزارة الشباب والرياضة، يؤكد أن الوزارة سوف تقوم بدعم فريق الرجاء البيضاوي ،من أجل الخروج من الأزمة المالية الخانقة هل هي لعبة سياسية مرة أخرى يلعبها رجال السياسة في المغرب من أجل استغلال الفرق الوطنية في حملاتهم الانتخابية السابقة لأوانها، جميعا نعلم أن رئيس الرجاء البيضاوي من حزب السنبلة وهو الحزب الدي ينتمي إليه وزير الشباب والرياضة بعد الوداد البيضاوي وحزب البام يأتي الدور اليوم على فريق الرجاء البيضاوي، كيف يعقل أن ببلادنا فرق لها تاريخ كبير وعانت الشيء الكثير من أزمات مالية خانقة متتالية أدت بها إلى النزول إلى أقسام الهواة هده الفرق التي ساهمت في الإنجاز الوحيد للكرة الوطنية وهو الفوز بكأس أفريقيا سنة 1976 الاتحاد البيضاوي اتحاد سيدي قاسم شباب المحمدي نهضة سطات ،نحن جميعا نحب ونحترم جميع الفرق الوطنية بما فيها الوداد والرجاء الرياضيين نحن لا نقبل سياسة الكيل بمكيالين وتوزيع ثروات البلاد حسب مزاج وهوى المسؤولين الدين يطبقون سياسة باك صاحبي فبعدما كنا نطالب بالتوزيع العادل لمنح التي يخصصها المكتب الشريف للفوسفات على سائر الفرق الوطنية ،يخرج لنا مدير الرياضات في الوزارة الوصية على القطاع الرياضي بفتوى دعم الرجاء البيضاوي وكان البلاد وثرواتها ليس عليهما رقيب بدأ فإننا نهمس في أدن هدا المسؤول الكبير فوق العادة ادا كنت ترغب فعلا في مساعدة الرجاء التي هي في غنى عن مساعدتك، فساعدها من مالك الخاص، ولك أجر وثواب هذا الفعل.

iraqtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المال والسياسة المال والسياسة



GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

GMT 16:21 2019 الأحد ,17 آذار/ مارس

أسد يهدد عرش الفرعون

GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 08:41 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أحمد في ورطة؟

GMT 20:11 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

اترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 05:44 2020 الأحد ,26 إبريل / نيسان

تعرف على القصة الكاملة لـ "أزمة" حنين حسام

GMT 20:58 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

Walldroid تطبيق خلفيات مميز على أندرويد

GMT 23:53 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ديكورات منزلية غير مكلفة لمنزل أكثر حيوية

GMT 07:18 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

صورة "سيلفي" تحول جسد فتاة إلى أشلاء

GMT 08:48 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

رامون دياز مديرًا فنيًا لـ"بيراميدز" خلفًا لحسام حسن

GMT 16:29 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

غمزة وابتسامة

GMT 05:31 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

نصائح لديكورات حمامات الضيوف في منزلك

GMT 15:39 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

التليفزيون المصري يعرض "دادة حليمة" لأول مرة

GMT 13:30 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

مجدي بدران يكشف أسباب حساسية حلاوة المولد النبوي

GMT 01:36 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لقطات مميّزة من أعماق البحر للحبار الزجاجي الشفاف جدا
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq