رفيق الصبان يؤرخ لـالسينما كما يراها في 100 عام
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

رفيق الصبان يؤرخ لـ"السينما كما يراها" في 100 عام

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - رفيق الصبان يؤرخ لـ"السينما كما يراها" في 100 عام

القاهره ـ وكالات

فيما يشبه الفيلم التسجيلي الذي يرصد تاريخ السينما العالمية والعربية والمصرية خلال 100 عام، يقدم الكاتب والناقد السوري رفيق الصبان أخر إصداراته الأدبية التي حملت عنوان "السينما كما رأيتها". أمضى الصبان عامين وهو يكتب مؤلفه، الذي يتضمن عشرين فصلاً بمحتوى 222 صفحة، وعن تجربته هذه قال الصبان: "إن الكتاب كان نتيجة بحث وتنقيب وخبرة، وأشبه بالرحلة في عالم السينما العربية والعالمية والمصرية كلها على مدار مائة عام ومستجداتها، ومدارسها". عشقه للسينما كون وجدانه الفكري والفني والحسي، على حد تعبيره، ويعد الكتاب بمثابة موسوعة سينمائية تحتوي على تاريخ السينما العربية والإفريقية والآسيوية والأوربية وغيرها، وتلخص لأهم أفلامها سواء السياسي الاجتماعي أو الخيال العلمي. إلى ذلك يوضح الكتاب أن العالم العربي كان السباق في التعرف إلى السينما المصرية بالتحديد، وذلك بالفيلم الصامت (ليلى) عام 1927 وكان من بطولة وإخراج عزيزة أمير واستيفان روستي، ثم بدأت سينما المشاهير بعدها بفيلم (وداد) للفنانة أم كلثوم وفيلم (الوردة البيضاء) للموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، وذلك في فترة الثلاثينيات. ويتدرج الصبان في كتابه هذا ليكشف أن السينما العالمية عرفت طريقها بعد أن انتشرت الأفلام بشكل كبير في العالم العربي، وأنها وصلت إلى قمة تألقها في العشرين سنة الأخيرة فقط. وأوضح الكاتب، كيف أن الحرب العالمية الثانية كانت بمثابة ملهم الإبداع للسينما المصرية، حيث شكلت وجدان القائمين على الفن المصري وقتها. كما يلفت الصبان في كتابه إلى أن ما يطلق عليه أعمال السير الذاتية كانت الإرهاصات الأولى له من خلال تناول قصة حياة الزعيم الهندي المهاتما غاندي، وذلك في فترة الثمانينيات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رفيق الصبان يؤرخ لـالسينما كما يراها في 100 عام رفيق الصبان يؤرخ لـالسينما كما يراها في 100 عام



GMT 21:09 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 17:33 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 13:45 2021 الأربعاء ,10 شباط / فبراير

أبرز صيحات موضة بدلات ملونة بستايل عصري وجديد

GMT 13:25 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

مجموعة من مجوهرات عروس فخمة من وحي أهم النجمات

GMT 01:30 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مايكروسوفت تجعل متصفح Edge أسرع وأكثر عملية

GMT 13:00 2019 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

طريقة إعداد حلوى "تشيز كيك اللوتس" الشهية

GMT 19:38 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

واتساب تعلن عن خاصية مشاركة المكان بشكل مباشر

GMT 22:26 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

الشباب يواصل تدريباته على ملعب الأمير خالد بن سلطان

GMT 19:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تحذير أممي من تعرض اليمن لأكبر مجاعة يشهدها العالم

GMT 01:22 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

صيحات مميّزة للحقائب باللون الأبيض لصيف 2018
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq