إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي
القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر مؤخرا عن الدار المصرية اللبنانية كتاب جديد للكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد بعنوان "ما وراء الكتابة – تجربتي مع الإبداع"، وفي لغة لا تكاد تبتعد كثيرا عن لغته السردية الناعمة السلسة، يأخذنا صاحب رواية "لا أحد ينام في الإسكندرية" عبر هذا الكتاب في رحلة طويلة وممتدة عبر أكثر من أربعة عقود زاخرة بالكتابة.
في الكتاب "بوح متدفق"، و"اعتراف سيال" بما كان من الممكن أن يظل سرا إلى الأبد، ففيه يجيب عبد المجيد عن كثير من التساؤلات: لماذا يكتب المبدع؟ وكيف؟ وما السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي الذي أحاط بدائرة إنتاجه وتشكلها؟ متى يمكن تحديد اللحظة الفارقة التي تتحول فيها تجارب الحياة ومساراتها ومساربها ومعاناة أبنائها وعذاباتهم إلى "كتابة إبداعية"، تتجسد عبر روايات وقصص وقصائد شعر؟ وهل دائما ما يعي المضروبون بجنون الكتابة وهوس الإبداع أن للكتابة "ما وراء"، تاريخ غير منظور، وعالم مواز مكتنز بالتفاصيل والوقائع والأسباب والمسببات، علاقات متشابكة ومتداخلة، وزمن تلتبس فيه السياسة بالثقافة بالاجتماع بلقمة العيش.
يكشف صاحب رواية "هنا القاهرة" الصادرة حديثا عن الدار المصرية اللبنانية أيضا الإجابة عن السؤال: كيف خرجت أعماله إلى الوجود؟ ما التفاصيل والظروف التي أحاطت بها وبكتابتها؟ كيف كتبها ولماذا؟ وما السياق التاريخي والسياسي والاجتماعي الذي أحاط بدائرة إنتاجها وتشكلها، وغير ذلك من الأسئلة المتعلقة بطبيعة العملية الإبداعية وتفاصيل الكتابة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي إبراهيم عبد المجيد يكشف ما وراء 40 عامًا من إبداعه الأدبي



GMT 08:16 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

Le Vestiaire عطر ysl الجديد للمرأة العاشقة لسحر الشرق

GMT 01:32 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

بوسي تعلن عن سر جديد في حياة الفنان نور الشريف

GMT 22:58 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب السد يخشى انتفاضة الخور في الدوري القطري

GMT 16:56 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

سجن بريطانية شاركت في قتل طالبة مصرية 8 أشهر

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 15:24 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف لاعب برازيلي عن ممارسة التنس بتهمة الفساد

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

الأسواق العالمية تشهد تحسناً مع بدء إعلان الأرباح

GMT 18:01 2018 الخميس ,07 حزيران / يونيو

عجلان بن عبدالعزيز العجلان رئيسًا لغرفة الرياض

GMT 17:32 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

راعي الأغنام يتحول إلى ذئب هاتكٍ لعرض طفلة

GMT 15:04 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

محمد حفظي يكشف عن موعد عرض "شيخ جاكسون" في أميركا
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq