رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

رواية "هنا القاهرة"
القاهرة ـ أ ش أ

في روايته "هنا القاهرة" يعود الروائي إبراهيم عبد المجيد، إلى زمن السبعينات التي يعتبرها التحول الكبير في الحياة المصرية إلى الخلف وبداية التخلص من انجازات ثورة يوليو والفترة الليبرالية السابقة.

وترى الرواية الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية والتي دخلت القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع "الآداب" للدورة التاسعة 2014/2015، أن النظام الحاكم دفع إلى الواجهة بالجماعات التي تسمي نفسها دينية والتي وصلت عبر سنوات حكم السادات ومبارك إلى ما نحن فيه.

تلك هي خلفية الرواية التي تغوص بنا في الحياة الخاصة لأبطالها مع القاهرة بالليل والنهار، جنونهم وصبواتهم وقصص حبهم التي امتدت من الشوارع إلى الزنانزين. الخيال هنا والتخييل هو الملمح الجميل الذي يجعل القارئ لا يترك الرواية من يده مندهشا مما يرى أمامه من غرائب تتجاوز ما هو واقعي إلى ما هو إنساني عابر للأزمان.

وكانت رواية "بعد القهوة" للكاتب المصري عبد الرشيد محمودي قد فازت بجائزة فرع "الآداب" في الدورة السابقة من الجائزة، وهي من إصدار الدار العربية للكتاب، الشقيقة الصغرى للدار المصرية اللبنانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية



GMT 21:48 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 03:36 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

هبة القواس تحيي أول حفلة أوبرا في السعودية

GMT 22:47 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

نوح الموسى يؤكّد أنّ التعادل مع الإمارات نتيجة مرضية

GMT 22:50 2018 الجمعة ,13 إبريل / نيسان

افتتاح فندق "روف مرسى دبي" بسعة 384 غرفة

GMT 12:39 2015 الجمعة ,09 تشرين الأول / أكتوبر

الأخطبوط يلجأ إلى حيل مثيرة للدهشة للإيقاع بالفريسة

GMT 23:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq