كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أكدت أن خيارها كان صحيحًا

كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس

توسيع الأفاق حول لماذا يجب أن تكون مهنة التدريس هي الافضل.
لندن ـ كاتيا حداد

لا يوجد مهنة مشابهة للتدريس، فزملاء المدرسين في العمل هم الأطفال، ويمكن أن تشمل عملية الدروس إعادة محاكاة للحربيين العالميتين أو حرق المغنيسيوم في المختبر، الى جانب الهام العقول الفتية طوال يوم العمل، لذلك ليس من المستغرب أن يكون التدريس هو خيار شعبي لتغيير المهنة، حيث تؤكّد كاتي روبرتس التي تركت مهنة العمل في الشركات كي تمتهن التدريس، أن الخيار " بالنسبة لي، كان صحيحًا، لقد تلقيت عددًا من ردود فعل الطلاب الرائعة، تجعلني أشعر بالفرق كل يوم، ولا شيء في عالم الأعمال يشبه هذا الأمر."

ويلخص هذا اتجاه الكثير من الناس الى التعليم، حيث وجد مسحًا جديدًا صادرًا عن جمعية المعلمين والمحاضرين أن 75% من المعلمين ينضمون الى مهنة التدريس لأنهم يريدون احداث فرق،  ويجلب المعلمون ذو المهن السابقة المختلفة منظور جديد للفصول الدراسية.

وتشير كارلي جونز التي عملت صحفية في السابق قبل أن تصبح مدرسة للغة الإنجليزية أن "المعلم الذي كان يعمل في مهنة أخرى في السابق يستطيع نقل مهاراته الخاصة الى الفصل، ويتصرف بشكل مستقل ويكون مستمعًا جيدًا وقارئًا في نفس الوقت، انه أمر صعب ولكنه رائع في النهاية."

ويرغب الكثير من الناس في تغيير مهنتهم ولكنهم لا يعرفون من أين يبدءون، أو كيف يبدءون، من المدارس الابتدائية أو الثانوية ام الخاصة، وأي تدريب يلزمهم كي يمتهنوا التعليم، وهل هم مؤهلين لذلك، وللإجابة على هذه الأسئلة ولمزيد من النصائح تدعو صحيفة التلغراف البريطانية الناس للانضمام اليها يوم الأربعاء 9 اذار/مارس بين الساعة 1 و 3 بعد الظهر بتوقيت غرنتش للدردشة الحية مع فريق من الخبراء تتلخص في عدد من المحاور هي ايجابيات وسلبيات المهنة، المؤهلات الضرورية، وكيفية الاعداد ونصائح ضرورية.

وسيجري النقاش في قسم التعليقات تحت هذا المقال باللغة الانجليزية، أو عبر حساب الصحيفة على توتر @GuardianCareers ولأي استفسارات اخرى مراسلة ايميل charlotte.seager@theguardian.com

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس



GMT 17:04 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

الجزء الأول من "كابتن أنوش" في حلقات يومية على MBC مصر

GMT 14:28 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة نبيلة عبيد تكشف سبب سافرها إلى الخارج

GMT 04:41 2017 الأربعاء ,31 أيار / مايو

إلياس سنوسي يكشف عن مخطط الوكالات السياحية

GMT 05:38 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ميشيل أوباما تخطف الأنظار بفستان من دار "فيرساتشي"

GMT 13:18 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

دليلك الشامل عن أهم المطاعم في اليابان

GMT 00:51 2019 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

فساتين مشجرة من مجموعات أزياء ريزورت 2020 بحسب طولك

GMT 14:00 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

تناول بيضة واحدة يومياً يحمي من الإصابة بالسكري

GMT 12:56 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أهم محطات الفنان صلاح قابيل في ذكرى رحيله

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كيكة الشوكولاتة الداكنة بزبدة الفول السوداني والموز
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq