سجين أكس سري آخر في إسرائيل
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

سجين "أكس" سري آخر في إسرائيل

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - سجين "أكس" سري آخر في إسرائيل

القدس المحتلة ـ أ.ف.ب

كشفت وسائل الاعلان الاسرائيلية الثلاثاء عن وجود سجين "أكس" سري آخر في اسرائيل ذاكرة تقريرا حول ظروف انتحار عميل استرالي -اسرائيلي للموساد كان معتقلا في السجن نفسه. والسجين "اكس" الذي لم تحدد جنسيته ولا هويته كان معتقلا في زنزانة الحبس الانفرادي قرب زنزانة بين زيغير الذي عرف ايضا بتسمية السجين "اكس" وانتحر شنقا في كانون الاول/ديسمبر 2010 بحسب الاذاعة العامة. وتعذر على وسائل الاعلام التحديد ان كان السجين الثاني ما زال معتقلا وما هي التهم الموجهة ضده. وافاد المحامي افيغدور فيلدمان الذي زار زيغير قبل انتحاره وهو متخصص في شؤون الاستخبارات ان السجناء المصنفين "اكس" لديهم ثلاث نقاط مشتركة. واوضح للاذاعة العسكرية "انهم اسرائيليون، ويعملون في مؤسسات مرتبطة بالامن سرية الانشطة واعتقالهم دليل على فشل هذه المؤسسات التي عجزت عن منع الجنح التي اوقف هؤلاء العملاء لاجلها". وكشف عن وجود السجين "اكس" الثاني في اعقاب رفع الحجب عن تقرير محكمة يتعلق بوفاة زيغير. وكشفت الوثيقة عن ان الكاميرات الثلاث الموجودة في زنزانة السجين كانت معطلة وعن غياب اي حارس سجن في غرفة مراقبة الشاشات لحظة شنق نفسه. ونقلت المجلة الاسبوعية الالمانية دير شبيغل في اذار/مارس ان زيغير سلم معلومات لحزب الله اللبناني في كان يعمل لصالح الموساد، وكشف على الاخص اسمي مخبرين اثنين على الاقل يعملان لصالح اسرائيل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سجين أكس سري آخر في إسرائيل سجين أكس سري آخر في إسرائيل



GMT 12:26 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

لوكاس دين يتحدى محمد صلاح قبل موقعة "ديربي الميرسيسايد"

GMT 15:33 2018 الخميس ,17 أيار / مايو

472 مليون درهم قيمة تصرفات عقارات دبي الخميس

GMT 21:03 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يرفض احتجاج الاتفاق ضد الحكم ستيفان لوب

GMT 07:27 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز إطلالات كيت ميدلتون المستوحاة من الأميرة ديانا

GMT 06:43 2018 الخميس ,06 أيلول / سبتمبر

رؤساء من أصل عربي حكموا في أميركا اللاتينية
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq