أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

سامو زين في حديث إلى "العرب اليوم":

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

الفنان السوري سامو زين

القاهرة ـ محمود الرفاعي   يعقد جلسات عمل مع عدد من الشعراء، والملحنين الخليجين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك رغبة منه في طرح عمل فني خليجي، يجذب من خلاله هذه الفئة، التي لم يغن لها من قبل. وأوضح سامو زين ، في حديث إلى " العرب اليوم "، قائلاً "منذ أن وطأت قدمي الساحة الغنائية، ونجحت بفضل الله في أن أجذب جمهور بلادي، والبلاد المجاورة، مثل لبنان والأردن وفلسطين، واستكملت النجاح عند دخولي مصر، وهو النجاح الأهم والأكبر في مشواري الغنائي، والذي صنع لسامو زين اسمًا في العالم العربي، ولكني مازالت في حاجة إلى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي، الذي لم أقدم له من قبل أعمال غنائية".
وعن سبب رغبته في تقديم الأعمال الخليجية يقول سامو "قابلت عددًا كبيرًا من الجماهير الخليجية، يطالبوني بالغناء بلهجتهم، حيث أنهم يفضلون الاستماع إلى المطربين الذين يحترمون لهجتم، ولذلك رأيت أنه بإمكاني فعل ذلك، فقمت بعمل اتصالات مع عدد من أصدقائي في دولتي الإمارات والسعودية، لأخذ آرائهم في هذا الموضوع".
وبشأن نجاح ألبومه الأخير "الورد الأحمر" يقول سامو "ربما لن تجد مطربًا يفرق بين ألبوماته مثلي، فأنا أرى أن ألبوم الورد الأحمر في كفة وباقي ألبوماتي في كفة أخرى بداية من ألبوم ميلي يا حلوة، وأنا ليك، وقربي ليا، فمنذ أن أعلنت فقط عن اسم الألبوم وجدت فارقًا كبيرًا على صفحاتي الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، لم أره مع ألبوماتي السابقة، وإضافة إلى ذلك فهذا الألبوم الكامل الأول، الذي يضم أغنيات رومانسية فقط، وهذا لم نره كثيرًا مع غالبية المطربين"، وأضاف " يكفيني أن الألبوم حقق نجاحًا كبيرًا منذ طرحه، وحصلت لسببه على عدد كبير من الجوائز الفنية في عدد من المهرجانات العربية، كما أن الألبوم ظل في المراكز الأولى على مستوى الإذاعات العربية لفترة طويلة، وصلت إلى 4 و5 أشهر من طرحه، رغم أن هناك مطربين كبار كانوا قد طرحوا ألبوماتهم معي في الوقت ذاته".
أما عن الأوضاع التي تعيشها سورية يقول سامو "منذ اليوم الأول شهدت فيه سورية هذه الأوضاع و الأحداث، خرجت وأعلنت على صفحتي الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر بأنني ضد سقوط دماء السوريين، وأرفض رفضًا باتًا قتل الأبرياء، سواءًا كانوا من النظام أو من المعارضة، فهم جميعًا سوريين وإخوة لي".
واختتم سامو حديثه "أرفض أن أكون صوتًا للنظام السوري أو للمعارضة، أنا مواطن سوري، وأحب بلادي مثل الجميع، وأتمنى أن أراها في أجمل وأحسن صورة، وأن يعيش أهلي هناك في أمن وسلام".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي



GMT 21:09 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 17:33 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 13:45 2021 الأربعاء ,10 شباط / فبراير

أبرز صيحات موضة بدلات ملونة بستايل عصري وجديد

GMT 13:25 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

مجموعة من مجوهرات عروس فخمة من وحي أهم النجمات

GMT 01:30 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مايكروسوفت تجعل متصفح Edge أسرع وأكثر عملية

GMT 13:00 2019 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

طريقة إعداد حلوى "تشيز كيك اللوتس" الشهية

GMT 19:38 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

واتساب تعلن عن خاصية مشاركة المكان بشكل مباشر

GMT 22:26 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

الشباب يواصل تدريباته على ملعب الأمير خالد بن سلطان

GMT 19:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تحذير أممي من تعرض اليمن لأكبر مجاعة يشهدها العالم

GMT 01:22 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

صيحات مميّزة للحقائب باللون الأبيض لصيف 2018
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq