أحمد شعبان يكشف طريقة قراءة هالة  الأشخاص
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أوضح لـ " العرب اليوم " طبيعة عمله

أحمد شعبان يكشف طريقة قراءة "هالة " الأشخاص

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - أحمد شعبان يكشف طريقة قراءة "هالة " الأشخاص

أحمد شعبان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والريكي خبير الطاقة أحمد شعبان، عن أهمية قراءة " هالة " الأشخاص، وقال : "الهالة هي اللطيف أو النور المحيط، بجسد الكائنات الحية، حيث إن لكل فرد منا مجال طاقة، يحيط بجسده على شكل إطار بيضاوي، يطلق عليه "aura" .

وكد أحمد شعبان في حوار مع "العرب اليوم" إن كل كائن حي يتكون من مجموعة من الذرات، وبالتالي من إلكترونات وبروتونات، ينتج عن ذلك مجال مغناطيسي ومجال كهربي فيتولد مجال يسمى كهرومغناطيسي، يكون حول هذا الكائن الحي، وهو ما يعرف بالهالة.

هذه الهالة ليست شيئًا خياليًا ولكنها موجودة بالفعل، حيث تنتشر على بعد قدم حول جسد الإنسان وتشع بالألوان المضيئة ، حيث أنها عبارة عن إشعاعات ضوئية تغلف الجسد .

والهالة تعتبر بمثابة " دفتر " يسجل به رغبات الإنسان وميوله وعواطفه وأفكاره وصحته ، ومستوى رقية الخلقي والفكري والروحي، وتتغير ألوانها وتعتبر مؤشر قوي للحالة الصحية والنفسية للإنسان.

ورؤية الهالة إما تتم بالعين المجردة أو عن طريق غلق العين، وتذكر شكل الشخص الذي أريد أعرف حالته النفسية والصحية ومن ثم رؤية مجموعة من الألوان مع صورة هذا الشخص ، وهذه الألوان لها دلالات على شخصية هذا الفرد، وصحته وميوله ، هل هو شخص هادئ أم عصبي ؟ هل مريض بمرض ما أو هناك بداية لمرض معين ؟  فالعضو المصاب في جسم الأنسان يصحبه لون مختلف ، فعلى سبيل المثال إذا كان الكبد مصاب فيمكن رؤية لون رمادي أو أسود على منطقة الكبد ، وعلى  حسب قوة اللون تكون قوة المرض فإذا كان اللون باهت فالمرض يكون في بدايته، وإذا كان اللون صريح فالمرض يكون متمكن منه ، ومن هنا تكمن أهمية قراءة " الهالة " في المساعدة في الشفاء من الأمراض أو بدء العلاج من مرض ما قبل تمكنه من الجسم، كما تتيح فرصة معرفة الأشخاص وصفاتهم النفسيه ، وبالطبع لقراءة الهالة سيحتاج الإنسان العادي إلي العديد من التدريبات على يد خبير الطاقة المحترف حتى يستطيع قراءة الهالة ومعرفة دلالات الألوان .

كما نصح خبير الطاقة أحمد شعبان، الشباب، بعدم تقليد الفيديوهات الموجودة على اليوتيوب، وإذا أردت تعلم المزيد عن علم الطاقة، عليك الرجوع إلى مراكز متخصصة في تعليم الطاقة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف طريقة قراءة هالة  الأشخاص أحمد شعبان يكشف طريقة قراءة هالة  الأشخاص



GMT 09:45 2021 السبت ,20 شباط / فبراير

سياحة إفتراضية على متن مركب شراعي في أسوان

GMT 20:47 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 21:28 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 22:02 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 15:16 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

لا رغبة لك في مضايقة الآخرين

GMT 11:00 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حفل توقيع المجموعة القصصية "عود بخور" بمكتبة "ألف"

GMT 09:51 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

تفاصيل " المندرة " عمل مسرحي عن "كورونا"

GMT 12:06 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

"الغارديان" تكشف عن وقائع الاغتصاب في سجن أبو غريب

GMT 04:41 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريهانا تثير الجدل مجددًا بإطلالة غريبة تظهر رشاقتها

GMT 06:19 2017 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

هديل العزاوي تنصح الفتيات بالخروج دون "ميك آب"

GMT 08:42 2017 الجمعة ,27 كانون الثاني / يناير

استمتع بقضاء شهر عسل في مدينة التسلية والتسوق ميامي
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq