لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

مؤسّس حركة وحدة الصف المصريّ والعربيّ زين السّادات:

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

القاهرة ـ محمد الدوي

أكد مؤسّس حركة وحدة الصّف المصري والعربي، زين السادات لـ"العرب اليوم" أن هناك جزءاً عزيزاً من مصر ويشكل مستقبل مصر الآتي ويتمثل فى حلايب وشلاتين، وتم الاتفاق بالفعل على التوجه إلى الشلاتين بقوافل طبية ومفكرين ومثقفين لمناقشة مشايخ العرب ولتفعيل التعاون والتقارب في وجهات النظر وبحث سبل التنمية في الفترة المقبلة كما سيتم عقد العديد من الندوات التثقيفية والفكرية للمرأة المصرية في شلاتين. وأضاف أن العمل على أرض الواقع هو الأساس والمنهج العملي الفترة المقبلة، وهو ما تعكف عليه الحركة الآن سواء من تكريم أمهات وأسر الشهداء والمصابين أو الجولات التثقيفية والتوعوية في المحافظات، مؤكدا أن الحركة بصدد التوجه خلال الأيام المقبلة إلى صعيد مصر لعقد عدد من الندوات التثقيفية. وأضاف السادات أنه من أجل النهوض بمصر لا يوجد على الساحة من هو في قوة المشير السيسي، وهو الوحيد القادر على العبور بمصر فى هذه المرحلة الصعبة، وأوضح أنه لا بد أن تتحد الأحزاب وتقف وقفة رجل واحد وراء المشير، وذلك لأنه رجل إدارة وقوة، وسيصل بمصر إلى بر الأمان، ولكنه يحتاج من الشعب أن يقف وقفة قوية ورائه، وان يساند الشعب الجيش والشرطة لانهم حصن الأمان لمصر وطالب السادات، الأحزاب بوحدة الصف، وليكون لها دور فعال على أرض الواقع، ونحن بالفعل كحركة توجهنا بجولات عبر المحافظات تاركين الكراسي والمكاتب وقال إن الحركة تساند المشير، مؤكدًا أنه لا يحتاج إلى تجميع توكيلات؛ لأن الشعب المصري واع ولا يحتاج لمن يدفعه ويوجهه؛ لأن المشير جاء بإرادة الشعب، مطالبًا الأحزاب بالاتجاه للتفكير في كيفية خدمة الفقراء وتحسين المستوى الاجتماعي للمواطن المصري قبل التفكير في المناصب والانتخابات. وأكد السادات إن لدينا أفكارًا لمشاريع قومية، وبعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية سنتقدم بمشاريع لتنمية سيناء، وكيفية التحول بمصر إلى الاقتصاد الحر، وتحويل المناطق النائية إلى مدن صناعية وتجارية. وأوضح السادات أن ما تم رصده بالأدلة بشأن تخابر مرسي العياط وأعوانه متوقع ومعروف؛ لأن ذلك هو أسلوبهم، ولكن الأمن المصري والجيش بخير، والمرحلة المقبلة سيتكشف فيها الكثير من الأمور للجميع، ومن تثبت عليه خيانته يحق عليه الحكم العادل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة



GMT 01:37 2021 الأحد ,24 كانون الثاني / يناير

بيدرسن يحث موسكو على إنجاح اجتماعات "الدستورية" السورية

GMT 00:36 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

غوتيريش يدعو إلى التضامن الدولي لتوفير اللقاحات

GMT 10:08 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

خطوات أساسية لتحقيق النجاح في تربية الأبناء

GMT 06:49 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

طائرات التحالف العربي تشن سلسلة غارات على معسكر النهدين

GMT 17:35 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

طرح تيزر مسلسل موسى لـ محمد رمضان

GMT 06:36 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

"بورش تايكان 2019" تتفوق على "تسلا" بمميّزات السرعة

GMT 19:40 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

هبة مجدي تشارك في فيلم روائي قصير "حب إية"

GMT 01:18 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

أحمد بدير يعود إلى المسرح بـ"فرصة سعيدة"

GMT 15:09 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

منتجع فاخر على شكل عش الطيور في كينيا

GMT 10:27 2015 الإثنين ,12 كانون الثاني / يناير

عجوز بريطانية تستعيد ذاكرتها في عملية الأولى من نوعها

GMT 02:46 2017 السبت ,21 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة تؤكد أن تناول الفطر يساعد على خسارة الوزن
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq