بتوقيت القاهرة ينافس على جائزة الأوسكار ممثلًا لمصر
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

"بتوقيت القاهرة" ينافس على جائزة الأوسكار ممثلًا لمصر

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - "بتوقيت القاهرة" ينافس على جائزة الأوسكار ممثلًا لمصر

الفنان الراحل نور الشريف في مشهد من الفيلم
القاهرة - العرب اليوم

قبل أيام من غلق باب الترشيحات، استقرت نقابة المهن السينمائية على فيلم "بتوقيت القاهرة" من أجل تمثيل مصر في التنافس على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية.
حيث أعلنت النقابة برئاسة النقيب مسعد فودة عن كون الفيلم الذي قام ببطولته نور الشريف وميرفت أمين وأخرجه أمير رمسيس وقع عليه الاختيار من أجل تمثيل الدولة، وذلك بأغلبية آراء اللجنة التي تم تشكيلها لاختيار الفيلم قبل شهر ونصف.

ورغم اختيار الفيلم الذي يعد آخر أعمال الفنان الراحل نور الشريف، إلا أن اللجنة الخاصة بالاختيار لم تجتمع، وهو ما أكده الناقد طارق الشناوي لـ "العربية.نت"، مشيرا إلى أن اللجنة قامت بالتصويت عبر الايميل.
فبعد أن تم تشكيل اللجنة، أرسل إلى أعضائها حصرا بالأفلام التي سيتم الاختيار من بينها، وهي الأفلام التي عرضت في الفترة بين أكتوبر 2014 وحتى أكتوبر من العام الحالي.

وعلى عكس العام الماضي، لم تجتمع اللجنة في النقابة من أجل مناقشة الأفلام المطروحة، وتم الاكتفاء بأن يرسل كل عضو الترشيح الخاص به للفيلم عبر الايميل، وهو ما قام به بالفعل الشناوي قبل أسبوع، رافضا أن يفصح عن اسم الفيلم الذي قام باختياره.

وأوضح الشناوي أن التصويت عبر الايميل لم يكن أمرا مستحدثا، وتحقق بالفعل في العام الماضي، وذلك بعد أن انتهى اجتماع اللجنة باختيار فيلم "فتاة المصنع" والتصويت عليه، وبعدها خرج المنتج محمد حفظي ليشكو تجاهل اللجنة لعملين قام بإرسالهما، وهو ما جعل اللجنة تعيد التصويت مرة أخرى دون اجتماع ومن خلال البريد الإلكتروني. 
 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بتوقيت القاهرة ينافس على جائزة الأوسكار ممثلًا لمصر بتوقيت القاهرة ينافس على جائزة الأوسكار ممثلًا لمصر



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 17:10 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 07:31 2017 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

أزياء ميلانا ترامب وفيلم ألكسندر ماكوين أبرز الأحداث

GMT 10:00 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 01:40 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تيريزا ماي في السعودية لتغيير ملامح الحرب في اليمن
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq