كاتبة تتهم مؤلف رمضان كريم بسرقة الحلقات الأولى
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

كاتبة تتهم مؤلف "رمضان كريم" بسرقة الحلقات الأولى

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - كاتبة تتهم مؤلف "رمضان كريم" بسرقة الحلقات الأولى

الكاتبة فيبى أنور
القاهرة – العرب اليوم

منذ انطلاق الماراثون الرمضانى، والمشكلات تحاصره، حيث يتعرض كل يوم عمل جديد لاتهامات جديدة تواجهه، سواء من فريق العمل نفسه أو من الخارج، وكان آخر تلك الأعمال التى تعرضت لهجوم مسلسل «رمضان كريم» بطولة: روبى وسيد رجب وشرين الطحان وصبرى فواز، تأليف أحمد عبدالله وإخراج سامح عبدالعزيز.

حيث اتهمت الكاتبة، فيبى أنور، السيناريست أحمد عبدالله بسرقة الحلقات الأولى من العمل منها، والتى قامت بكتابتها أواخر عام ٢٠١٥ ليتم عرضها فى ٢٠١٦ ضمن الموسم الرمضانى، ولكن المشروع توقف بحجة وجود مشاكل إنتاجية، مما أجل تنفيذ المشروع.

تقول فيبى أنور فى تصريحات صحافية: لم أكن أريد التحدث عن ذلك الأمر، لكن بما أنه تم انتشاره على شبكات التواصل الاجتماعى فلا بد من توضيح الأمر، ففى شهر ديسمبر عام ٢٠١٥ طلب منى أحد الأصدقاء الانضمام إلى ورشة المؤلف أحمد عبدالله، الذى كان بصدد تقديم مشروع جديد لرمضان ٢٠١٦، فقمت باختيار صديقتى نسمة سمير وأحد زملائى دون ذكر اسمه، جلسنا مع السيناريست أحمد عبدالله، وحدثنا عن رغبته فى كتابة عمل عن شخصية رمضان وكريم، وأن تكون حلقات منفصلة، فتناقشنا معه ووصلنا إلى فكرة تقديم مسلسل يتناول ظواهر شهر رمضان.

وأضافت: وبدأ كل واحد منا فى كتابة الحلقات بعد الوقوف على المعالجة الأولى للعمل، وتحديد ملامح الشخصيات وتطورها على مدار الـ ٣٠ حلقة، وعند اكتمال كتابة كل حلقة جديدة أقوم بإرسالها على إيميل شخص يدعى وليد ألمظ، كان يعمل فى مكتب أحمد عبدالله، وعلمت بعد ذلك أنه يشارك بالباطن فى أغلبية أعماله، وبعد انتهائنا من تسليم الحلقات العشر الأولى، تعرض زميلنا لظروف خاصة، وكان يريد أموالا، فطلبنا حقنا من أحمد عبدالله، وبعد نقاش وجدال، أرسل لكل منا مبلغ ٢٠٠٠ جنيه، ولكننا كنا نريد حقنا الأدبى قبل المادى، وهذا كان اتفاقنا من البداية.

وأشارت إلى أن أحمد عبدالله بدأ بالتهرب منهم، وعدم الرد، ووضع أرقام هواتفهم فى قوائم الرف، بعد أن أبلغهم أن العمل قد توقف تنفيذه، وتراجع المنتج عن التصوير، مما يجعل اتفاقهم معه لاغيا، لأنه لن يستطيع استكمال كتابة الحلقات طالما لا يوجد إنتاج.

وقالت فيبى: شعرنا فى ذلك الوقت أن الأمر وراءه سر، ولكن بمتابعة الأخبار علمنا أن المشروع توقف، ولم نكن نريد إحداث ضجة إلا بعد أن يكون لدينا دليل ملموس، وبالفعل مع بداية الإعلان عن المسلسل، وتصريحات النجوم عن أدوارهم علمنا أن ما يتم تصويره هو نفس ما قمنا بكتابته، مع تغييرات بسيطة مثل مهنة الشخصية التى تقدمها روبى مثلا.

وواصلت فيبى حديثها قائلة: سلمت ما لدى ما يثبت لأن الحلقات العشر الأولى ملكى أنا وزملائى للمحامى الخاص بى، وسوف يتخذ جميع الإجراءات القانونية لعودة حقنا الأدبى قبل المادى، خاصة أن المخرج سامح عبدالعزيز فى أحد التعليقات على الفيس بوك، قال إن العمل كان نتاج ورشة قام بقتلها فى مهدها، مما يثبت أننا كنا موجودين بالفعل، وهذا هو نتيجة مجهودنا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتبة تتهم مؤلف رمضان كريم بسرقة الحلقات الأولى كاتبة تتهم مؤلف رمضان كريم بسرقة الحلقات الأولى



GMT 22:45 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 17:51 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أحداث مهمة وسعيدة

GMT 16:22 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

داليا البحيري تواصل تصوير مسلسل "للحب قصة أخيرة"

GMT 03:38 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ناصيف زيتون يعلن عن مفاجأة جديدة لجمهوره

GMT 05:10 2017 الأربعاء ,10 أيار / مايو

عرض قميص لاعب عربي في متحف ميسي الخاص

GMT 08:17 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

نبيلة عبيد تكشف عن أصعب شخصية جسدتها في السينما

GMT 22:07 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

عادل عبد المهدي يعرض حكومته رسميًا في جلسة مجلس النواب

GMT 16:19 2018 الجمعة ,06 إبريل / نيسان

الفنانة شريهان تكشف عن صورة شقيقتها الوحيدة

GMT 19:32 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح أفضل لاعب في مباراة ليفربول وليستر سيتي

GMT 06:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

فلاديمير بوتين يسعى لفترة رئاسية جديدة في روسيا

GMT 12:02 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البحرية الليبية تنقذ 299 مهاجرًا غير شرعي قبالة شواطئ زليتن

GMT 17:16 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

جوستافو كونتيروس يطالب برحيل سعد لكرو وحسام غالي عن النصر

GMT 06:07 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

لماذا الإسلام المعتدل؟

GMT 20:53 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع نياما في المالديف ملاذ للباحثين عن الراحة

GMT 05:47 2017 السبت ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الأطعمة لمكافحة أمراض القلب والأوعية الدموية

GMT 14:05 2014 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"STC" تبدأ تسليم سيارات "فولكس واجن "للفائزين

GMT 23:00 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الملكة رانيا العبد الله تُطلق فعاليات أسبوع عمّان للتصميم

GMT 02:47 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

قصف صاروخي على مناطق عدة في مدينة دير الزور
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq