خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت

حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت
بكين - العرب اليوم

 تقشعر أبداننا مجرد ذكر كلمة الموت وينتابنا الخوف من هذا المصير المحتوم والخوف والرهبة من المجهول، ولكن ما كشفه العلماء عن الدقائق الأخيرة قبل الوفاة فجر مفاجآت، أجرى فريق بحثي ألماني عدة أبحاث أثبتت أن المخ يرسل إشارات كهربائية قوية في موجة من النشاط الكهربائي غير المعتاد في الدقائق الأخيرة قبل خروج الروح من الجسد.

ولاحظ الفريق البحثي الذين يدرسون نشاط المخ في المرضى الذين في النزع الأخير موجة من النشاط الذي يبدو أنه يسبق الإغلاق النهائي لجهازنا الأكثر حيوية، وتشير النتائج إلى أن الوعي يكون لا يزال موجودًا لعدة دقائق بعد توقف بقية الجسم عن إظهار علامات الحياة، وقام فريق من أطباء الأعصاب، بما في ذلك من جامعة «Charité-ونيفرزيتاتسمديزين برلين»، برصد الإشارات الكهربائية في أدمغة تسعة أشخاص أثناء وفاتهم، وكان كل مريض – من برلين وألمانيا وسينسيناتي في ولاية أوهايو –،أصيب بإصابات فادحة في الدماغ ولم يعد للحياة.

وأعرب الخبراء عن أملهم في أن يتمكنوا من خلال زرع أقطاب كهربائية في الأدمغة موضوعات الاختبار لديهم من الكشف عن آليات وتوقيت الأحداث أثناء عملية الموت.

ووجد الباحثون أن الخلايا العصبية حتى بعد خمس دقائق من توقف قلب الشخص عن الوصول لخلايا الدماغ أو الخلايا العصبية، ما زالت تعمل، ولكن موجة من «الاكتئاب المنتشر» ميزت لحظة إغلاق الخلايا العصبية قبل الوفاة، وقال الدكتور جينز درير، من جامعة ونيفرزيتاتسمديزين برلين في بيان مكتوب «بعد الاعتقال الدوري، يتم انتشار عدم الاستقطاب علامة فقدان الطاقة الكهروكيميائية المخزنة في خلايا الدماغ وبدء العمليات السامة التي تؤدي في النهاية إلى الموت»، وانتشار عدم الاستقطاب يسمى انتشار الاكتئاب؛ بسبب فرط النشاط في الخلايا العصبية، تليها الصمت المفاجئ.

 تقشعر أبداننا مجرد ذكر كلمة الموت وينتابنا الخوف من هذا المصير المحتوم والخوف والرهبة من المجهول، ولكن ما كشفه العلماء عن الدقائق الأخيرة قبل الوفاة فجر مفاجآت، أجرى فريق بحثي ألماني عدة أبحاث أثبتت أن المخ يرسل إشارات كهربائية قوية في موجة من النشاط الكهربائي غير المعتاد في الدقائق الأخيرة قبل خروج الروح من الجسد.

ولاحظ الفريق البحثي الذين يدرسون نشاط المخ في المرضى الذين في النزع الأخير موجة من النشاط الذي يبدو أنه يسبق الإغلاق النهائي لجهازنا الأكثر حيوية، وتشير النتائج إلى أن الوعي يكون لا يزال موجودًا لعدة دقائق بعد توقف بقية الجسم عن إظهار علامات الحياة، وقام فريق من أطباء الأعصاب، بما في ذلك من جامعة «Charité-ونيفرزيتاتسمديزين برلين»، برصد الإشارات الكهربائية في أدمغة تسعة أشخاص أثناء وفاتهم، وكان كل مريض – من برلين وألمانيا وسينسيناتي في ولاية أوهايو –،أصيب بإصابات فادحة في الدماغ ولم يعد للحياة.

وأعرب الخبراء عن أملهم في أن يتمكنوا من خلال زرع أقطاب كهربائية في الأدمغة موضوعات الاختبار لديهم من الكشف عن آليات وتوقيت الأحداث أثناء عملية الموت.

ووجد الباحثون أن الخلايا العصبية حتى بعد خمس دقائق من توقف قلب الشخص عن الوصول لخلايا الدماغ أو الخلايا العصبية، ما زالت تعمل، ولكن موجة من «الاكتئاب المنتشر» ميزت لحظة إغلاق الخلايا العصبية قبل الوفاة، وقال الدكتور جينز درير، من جامعة ونيفرزيتاتسمديزين برلين في بيان مكتوب «بعد الاعتقال الدوري، يتم انتشار عدم الاستقطاب علامة فقدان الطاقة الكهروكيميائية المخزنة في خلايا الدماغ وبدء العمليات السامة التي تؤدي في النهاية إلى الموت»، وانتشار عدم الاستقطاب يسمى انتشار الاكتئاب؛ بسبب فرط النشاط في الخلايا العصبية، تليها الصمت المفاجئ.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت



GMT 12:26 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

لوكاس دين يتحدى محمد صلاح قبل موقعة "ديربي الميرسيسايد"

GMT 15:33 2018 الخميس ,17 أيار / مايو

472 مليون درهم قيمة تصرفات عقارات دبي الخميس

GMT 21:03 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يرفض احتجاج الاتفاق ضد الحكم ستيفان لوب

GMT 07:27 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز إطلالات كيت ميدلتون المستوحاة من الأميرة ديانا

GMT 06:43 2018 الخميس ,06 أيلول / سبتمبر

رؤساء من أصل عربي حكموا في أميركا اللاتينية

GMT 13:06 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المهارات الحياتية وسعادتنا

GMT 20:40 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان حسن الفذ يستعد لعرضه الجديد "شكون هو كبور؟"

GMT 15:54 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات تستقبل نحو 443 نوعًا من الطيور سنويا

GMT 19:20 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

"البطريق" مخلص لزوجته وحالات "الطلاق" لا تتعدى 25%
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq