آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أكَّدت أن الاحتلال يهدف لتبرير ارتكاب جرائم جديدة

آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس

غزة – محمد حبيب

اعتبرت عضوة اللجنة المركزيَّة لحركة فتح ومسؤولة الاتِّحاد العام للمرأة الفلسطينيَّة في غزَّة آمال حمد، تصريحات وزير خارجيَّة الاحتلال ليبرمان الأخيرة "تحريضًا خطيرًا ضد الرَّئيس الفلسطيني محمود عباس, وتعبيرًا عن الرَّغبة في التَّخلص منه والتَّهرُّب من فشل المفاوضات، وإيجاد مبرِّر جديد لارتكاب مزيد من الجرائم بحق الشَّعب الفلسطيني في هذا الوقت". وقالت آمال حمد، في تصريح لها، وصل "العرب اليوم" نسخة منه: إن جهات عديدة في إسرائيل تحاول التشكيك في شرعية الرئيس محمود عباس وتمثيله للفلسطينيين في قطاع غزة والضفة، مستغلة بذلك حالة الانقسام السائدة ما بين شطري الوطن، وإن الرئيس عباس هو رئيس دولة فلسطين ويمثل الشعب الفلسطيني بصفته رئيسا منتخبا من الكل الفلسطيني في الوطن والشتات. وأضافت حمد أن "أية تحركات يجريها الرئيس عباس على الاتجاهات كافة، هي في مصلحة فلسطين وتوصل لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وأن كلمات الرئيس أبو مازن في الجمعية العمومية للأمم المتحدة، هي بمثابة وثيقة كرست شرعية وطن أمام المحتل، وأنه حضور سياسي فلسطيني رسمي مثل شرعية الدولة الفلسطينية أمام أكبر هيئة أممية في العالم، لتؤكد على شرعية وجودها على ترابها وشرعية حدودها وقدسها وشرعية حقوقها، بدءا من حق العودة وانتهاءً بالحق في الحرية للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال". وأكدت حمد أن "الرئيس أبو مازن والقيادة الفلسطينية، تؤكد دائما من خلال جميع تحركاتها على رغبة فلسطين وشعبها الذي يتطلع إلى الحرية والاستقلال لحل الصراع بالطرق السلمية والطرق التي تمكن الشعب الفلسطيني من العيش في أمن واستقرار".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس آمال حمد تعتبر تصريحات ليبرمان تحريضًا ضد عبَّاس



GMT 14:31 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

أميرالشمالية يلتقي أحمد بن عبدالرحمن الوردي

GMT 22:13 2016 الإثنين ,02 أيار / مايو

خدمة لتحويل رسائل Inbox المؤجلة إلى خدمة Evernote

GMT 00:49 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

إسلام جمال يقرر الرحيل من "الزمالك" بسبب إيناسيو

GMT 17:18 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

نادين نسيب نجيم تحتفل بتخرّج ابنتها من الحضانة

GMT 16:58 2018 السبت ,12 أيار / مايو

3100 كويتي يملكون 5700 وحدة عقارية في الشارقة

GMT 17:35 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

50 ألف ليرة تركية مصروف فهرية أفجين الشهري
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq