جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - العرب اليوم

استضاف الإعلامي أسامة كمال في حلقة الليلة من برنامج "مساء dmc"، السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في إطار احتفالات الذكرى 44 لانتصار أكتوبر.وكان لجيهان السادات تصريحات هامة كثيرة خلال الحلقة أبرزها نستعرضه في السطور التالية:


1- السادات تسلم مصر محتلة ومنهارة اقتصاديا، وكان يسعى للانفتاح على العالم لجلب الاستثمارات إلى مصر
2- الدعم سبب تأخر مصر ورجوعها للوراء، وأي رئيس ينظر إلى مستقبل البلد يجب أن يلغيه.
3- الشعب المصري أصيل ويتحمل الغلاء لصالح مصر، والسادات تراجع عن قراره برفع الدعم جزئيا بسبب عدم التمهيد له.
4- الهجوم على فترة حكم السادات ظلم، وهو وضع أول "طوبة" في الديمقراطية وعصره كان عهد الحرية.
5- الانفلات في الألفاظ على مواقع التواصل الاجتماعي بدأ مع ثورة يناير/كانون الثاني، والإعلام عليه دور في تصدير صورة إيجابية للمستقبل.
6- لو كان الفلسطينيون انضموا إلى السادات في مفاوضات "مينا هاوس" لاستردوا أرضهم بأضعاف ما يطالبون به الآن.
7- مبادرة الرئيس السيسي للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستساهم في تقليل الإرهاب.
8- تزوجت السادات وهو لا يملك شيئا وأعجبت بشخصيته ووطنيته .
9- السادات كان يرى أنه لابد من تعمير سيناء، وحزنت عندما أحتلها الإرهابيين أثناء حكم الإخوان.
10- الجيش والشرطة يضحوا بدمائهم في سيناء لتحريرها من الإرهاب.
11- السادات لم يندم على قراراته، وكان لديه نظرة مستقبلية إلى مصر بدليل قرار حرب أكتوبر/تشرين الأول.
 12- المؤامرة على مصر مخطط إنجليزي أميركي، ومصر أفشلت مخطط تفتيتها بفضل الرئيس السيسي والشعب.
13- الإخوان هم قتلة السادات بسبب الإهمال في حراسته، وليس لدي دليل على تورط الأميركان في اغتياله.
14- بكيت عندما شاهدت قتلة زوجي في احتفال 6 أكتوبر في عهد مرسي.
16- أنا مواطنة مصرية ولا أحمل الجنسية البريطانية.
17 - الإخوان سرقوا الثورة وتآمروا للوصول إلى الحكم،  سامحت قتلة السادات الذين أجروا مراجعات فكرية .
18- جمال ابني هو الذي تسلم قلادة النيل من مرسي بعد أن طلب الذهاب معه لضريح السادات.
19 - أنور السادات أعطى للجماعات الإسلامية فرصة العمل في النور، وعندما فتح السجون أخرج السياسيين وليس المجرمين والقتلة.
20- عبد المنعم أبو الفتوح "قاعد" في البيت لأن الشعب كشفه، والإخوان استخدموا الدين للوصول إلى الحكم.
21- كنت أجمع التبرعات لجماعة الإخوان وأنا في سن 12 عامًا.
22- أميركا أنفقت المليارات على الإخوان تمهيدا للثورة، وقامت بتدريب شباب 6 أبريل.
23- سألت كارتر عن سبب دعم أميركا للإخوان، فقال أن مرسي جاء للحكم بـ"شطارة الانتخابات".
24- حذرت السادات من خسارة العرب حال التوقيع على معاهدة السلام، وعندما ذهب إلى الأسد رفض تأييدها.
25 - صدام حسين هدد قادة الدول العربية وقال لهم: "اللي هيقف مع مصر في معاهدة السلام هقتله في غرفة نومه".
26- الزعماء العرب كانوا يخفون تأييدهم لمعاهدة السلام، وصدام حسين هو المسؤول عن تفتيت القومية العربية وليس السادات.
27- السيسي جعل الجيش المصري رقم 10 على مستوى العالم بصفقات الأسلحة التي عقدها.
28- المعونة الأميركية لمصر مرتبطة بمعاهدة السلام، وليس هناك نص على تخفيضها بمرور الوقت.
 29- معجبة بسياسة الرئيس السيسي وهدوءه في التعامل مع أميركا.
30- حافظ الأسد كان زعيما وأتعجب من صمود نجله بشار حتى الآن.
31- محافظة البحيرة نادية عبدة "شاطرة" في عملها..
32- مبارك ليس له يد في اغتيال السادات، ولم أهاجمه نهائيًا.
33- مبارك كان يريد أن يأتي نجله للحكم لمدة 30 عامًا أخرى وكنت سعيدة بالثورة.
34- السادات كان زوجا رومانسيا وتزوجته لحبه للوطن، وعزمني على السينما قبل ثورة يوليو/تموز بيوم.
 35- ثورة 23 تموز لها أخطاء لا أنكرها..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية



GMT 18:00 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

عقد حفلة زفاف على الهواء في برنامج " شارع شريف"

GMT 16:07 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

عادل كرم وعباس شاهين يشاركان في الموسم الجديد من "هيدا حكي"

GMT 15:43 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق فقرة جديدة من برنامج"8 الصبح" على قناة dmc

GMT 19:42 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إذاعة لقاءات حصرية مع نجوم السينما على شاشة "المحور"

GMT 08:16 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

Le Vestiaire عطر ysl الجديد للمرأة العاشقة لسحر الشرق

GMT 01:32 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

بوسي تعلن عن سر جديد في حياة الفنان نور الشريف

GMT 22:58 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب السد يخشى انتفاضة الخور في الدوري القطري

GMT 16:56 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

سجن بريطانية شاركت في قتل طالبة مصرية 8 أشهر

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 15:24 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف لاعب برازيلي عن ممارسة التنس بتهمة الفساد

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

الأسواق العالمية تشهد تحسناً مع بدء إعلان الأرباح

GMT 18:01 2018 الخميس ,07 حزيران / يونيو

عجلان بن عبدالعزيز العجلان رئيسًا لغرفة الرياض

GMT 17:32 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

راعي الأغنام يتحول إلى ذئب هاتكٍ لعرض طفلة

GMT 15:04 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

محمد حفظي يكشف عن موعد عرض "شيخ جاكسون" في أميركا

GMT 06:06 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يكتشفون مكان بداية مرض الزهايمر في المخ

GMT 22:43 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

بغداد تنتظر من أربيل حسم موقفها من تسليم معبر فيشخابور

GMT 11:08 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد حلويات السابليه

GMT 13:26 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يكتشفون آثارا في الصين تعود لـ 800 عام

GMT 01:08 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ضياء السيد يؤكّد أنّ محمد صلاح يستحق التكريم

GMT 09:42 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

القرضاوي.. وتأهل مصر للمونديال

GMT 04:27 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف علي توقعات أحوال الطقس في الأردن الاربعاء
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq