مراسلة الجزيرة لم تغتصب بل مارست جهاد المناكحة
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

مراسلة الجزيرة لم تغتصب بل مارست جهاد المناكحة

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - مراسلة الجزيرة لم تغتصب بل مارست جهاد المناكحة

دمشق ـ وكالات

ذكرت صحيفة الأهرام المصريه في تطور لافت في قضية مراسلة الجزيرة “غادة عويس” التي أعلن عن إغتصابها منذ أيام في سورية حيث قيل أن مقاتلين ينتمون لجبهة النصرة قاموا بتقديمها لأحد أمرائهم لممارسة الجنس معهاـ، وقام الأمير بإغتصابها والإعتداء عليها جنسيا، بمساعدة بعض من رجاله. ولكن خرج اليوم متحدث من جبهة النصرة الإسلامية ليقول لوسائل إعلامية منها جريدة الوطن اون لاين الفلسطينية المعروفه بدعهما للمعارضة في سورية، أن مراسلة الجزيرة غادة عويس لم تغتصب بل قدمت نفسها لأمير الجماعة ومارست جهاد النكاح، وأضاف انها قامت بذلك طواعية ولم يُطلب منها ذلك بل هي تطوعت أن تجاهد جهاد المناكحة مع أمير الجماعة. وكان الداعية السعودي محمد العريفي قد أصدر فتوي في وقت سابق بجواز جهاد المناكحة للفتيات المسلمات للمجاهدين في سوريا، وحدد العريفي سن 14 عاما كحد ادني للمجاهدات، هذا وكانت قد تحدث وسائل إعلام عن جهاد المناكحة بعد إستغاثة أرسلها أب وام تونسيان لإبنتيهما يطالبانها بالعودة بعد أن غادرت المنزل وتركت لهم رساله أنها في طريقها لسوريا لتجاهد جهاد المناكحة، الأمر الذي أنكرته المعارضة السورية وقيادات للمعارضة السورية ووصفت هذا النوع من ااخبار بأنها تعمل علي تشويه المعارضة السورية، ولكنهم اليوم يعترفون أن مراسلة الجزيرة مارست جهاد المناكحة!!!!!. ويذكر أن جهاد المناكحة يتلخص أن الفتيات يقدمن أنفسهن للمجاهدين ليمارسوا معهم الجنس بدون زواح وبدون عقد، علي سبيل الترفيه عن المجاهدين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراسلة الجزيرة لم تغتصب بل مارست جهاد المناكحة مراسلة الجزيرة لم تغتصب بل مارست جهاد المناكحة



GMT 12:26 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

لوكاس دين يتحدى محمد صلاح قبل موقعة "ديربي الميرسيسايد"

GMT 15:33 2018 الخميس ,17 أيار / مايو

472 مليون درهم قيمة تصرفات عقارات دبي الخميس

GMT 21:03 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يرفض احتجاج الاتفاق ضد الحكم ستيفان لوب

GMT 07:27 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز إطلالات كيت ميدلتون المستوحاة من الأميرة ديانا

GMT 06:43 2018 الخميس ,06 أيلول / سبتمبر

رؤساء من أصل عربي حكموا في أميركا اللاتينية
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq