أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

أيمن نور
القاهرة - العرب اليوم

كشفت أزمة العاملين في قناة "الشرق" المملوكة لأيمن نور الهارب من أحكام قضائية، عن تفاصيل جديدة تفضح ممارسات غير مشروعة وقعت خلال الفترة الماضية بالقناة، حيث رصد البيان الذي أصدره عاملون في القناة، مجموعة من المؤامرات التي قام بها نور خلال الفترة الماضية، متهمين السياسي الهارب بالعمالة لجهات غير معلومة، وتنفيذ مخطط منظم ضدهم.
 
ويوضح البيان عن حجم الضغائن بين العاملين بهذه القنوات المشبوهة، حيث اتهم نور بالكذب والتدليس على صديقه الدكتور سيف عبدالفتاح عن طريق رسالة صوتية من سكرتيرته الخاصة دعاء حسن، بأن الجمعية العمومية قد انعقدت مبكرًا ونخبرك "ألا تحضر يا دكتور" إضافة إلى رسالة على "غروبات" العاملين أن الجمعية العمومية تنعقد الآن في مكان آخر، بهدف خداع الممولين حتى لا تتم مناقشة فساد بنود الصرف الملفقة!".
 
واتهم العاملون أيضًا نور بسرقته هاتف أحدهم ويدعى خالد إسماعيل عن طريق أحد السائقين الأتراك، كما اتهموه باختلاق موضوع اختراق موقع الأناضول، مؤكدين أن الصور خرجت من سكرتيرة أيمن نور لأحد العاملين بالوكالة حتى يعطي لنفسه حيثية، وأنه شخص مهم، وأن هناك اختراقات تستهدفه شخصيًا".
 
ووجه البيان اتهامًا آخر للمذيع الهارب معتز مطر بخداع الجمهور بأنه "يصدح بالحق ضد النظام في مصر، وهو للأسف نائحة مستأجرة يجيد التمثيل والصراخ، وليس صاحب مبدأ وخلق قويم"، وأكد العاملون أن "بودي جاردات" تابعين لأيمن نور قاموا بالاعتداء على زمليهم عبدالله الماحي مرتين؛ بهدف التهرب من مستحقاته التي تبلغ ما يعادل راتب ٦ أشهر كاملة.
 
واتهم البيان كذلك ما أسموه "رموز المعارضة خارج مصر" بمجاملة أيمن نور مقابل إغداقه عليهم بالعزومات والهدايا، وأكدوا أن مدير القناة الإخواني أحمد عبده، ما هو إلا واجهة يتخفى خلفها أيمن نور، وقال العاملون إن أيمن نور قام بإرسال سائق تركي يدعي أوزهان للتحرش بالعاملين والاعتداء عليهم وسرقة تليفوناتهم التي يبثون منها ما يحدث بالقناة من فضائح، وأنه قام باستدعاء "بودي جاردات" مغاربة وأكراد مسلحين من إحدى البارات المشبوهة لضربهم وفض اعتصامهم للمطالبة برواتبهم.

وحصد هذا البيان مئات التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فور نشره، حيث قال Basem Elhdad " هو دا ثمن الخيانة والغدر بالوطن مصر.. ومن أعمالكم سلط عليكم.. الجزاء من جنس العمل"، وعلق Assem Eladawi "مادمت لم تسئ باللفظ أو القول في بلدك، فأنت على الراس من فوق، ارجع بلدك فلا ملامة عليك.. أما إذا أسأت لبلدك فثق أن شعب مصر الـ100مليون منتظرينك بـ(.....) علشان تاخد بيها على رأسك.. فالخائن ليس له مكان في أرض الكنانة مصر"، وشاركه الرأي Islam Nour بتعليقه "ارجعوا بلدكم…… عيشوا معانا… كفاية خيانة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج



GMT 22:21 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 09:19 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

ليونيل ميسي يجرد كريستيانو رونالدو من رقم قياسي

GMT 17:50 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

الدكتور عمرو خالد يؤكد أن سورة النور تقهر ظلام الإلحاد

GMT 01:44 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات تدريب طفلكِ على ترتيب حقيبة المدرسة بنفسة

GMT 12:55 2017 الثلاثاء ,31 كانون الثاني / يناير

رابطة ملاك الخيل في الباحة تنظم سباق القدرة والتحمل الأول

GMT 09:35 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

صندوق النقد الدولي يفكر بخطوة إنقاذية نادرة

GMT 17:02 2014 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ضبط 4 عناصر متشدده بحوزتهم حزام ناسف و4 قنابل في الشرقية

GMT 00:57 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

سجن طالبة روسية سافرت إلى عشيقها الجهادي

GMT 13:31 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

30 ألف لاعب "كونغ فو" يشاركون في مهرجان صيني

GMT 10:29 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

ترشيحات جوائز حفل الأوسكار في دورته 91 لعام 2019

GMT 11:26 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

الهند تزيح ألمانيا عن قائمة أكبر ٧ بورصات في العالم‎‎
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq