السينارست تامر حبيب يكشف سبب هوسه بالفنانة شريهان
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

السينارست تامر حبيب يكشف سبب هوسه بالفنانة شريهان

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - السينارست تامر حبيب يكشف سبب هوسه بالفنانة شريهان

السينارست تامر حبيب
القاهرة - إسلام خيري

أوضح السينارست تامر حبيب أثناء استضافته في برنامج" ده كلام" الذي تقدمه الإعلامية سالي شاهين على قناة "dmc"، أن عودة شريهان إلى الساحة الفنية بعد 15 عامًا من الاعتزال من خلال عروض مسرحية يقوم هو بكتابتها هو شرف كبير وأمر لم يكن يحلم بالوصول إليه يومًا ما، خاصة وأنه من "مهووسي شريهان"، التي غيرت مسار حياته بعدم التحاقه بـالجامعة الأميركية بعد غيابه عن الامتحان لتأخره بسبب حضور مسرحيتها علشان خاطر عيونك.

وكشف تامر عن جوانب غامضة في شخصيته وهي عشقه للمرأة قائلاً "أنا ماشي بحب على روحي، وأكتر شخصية شبهي من الأفلام اللي كتبتها هي أشرف عبد الباقي في حب البنات"، مضيفًا "بدأت حياتي محاسب بس كنت عارف كويس أني مش هشتغل غير في مجال الفن".

ويعدّ "ده كلام" برنامجًا اجتماعيًا ترفيهيًا تقدمه الإعلامية سالي شاهين، ويسلط الضوء على القضايا الاجتماعية والقصص الإنسانية بأسلوب إيجابي ومرح يعمل على نشر التفاؤل والأمل في المجال العام من خلال فقرات عدة، إلى جانب استضافة عدد من النجوم والمشاهير للمشاركة في فقرات خفيفة والتحدث عن نجاحاتهم.

ويعتبر البرنامج هو التعاون الأول بين شركة S Productions والإعلامية سالي شاهين ومن خلاله تعود الإعلامية من جديد لتقديم البرامج بعد آخر برنامج لها عام 2015 وهو مذيع العرب، والبرنامج من إخراج هيثم عزو وهو مخرج إعلانات عمل في فرنسا، إيطاليا، تركيا، لبنان والإمارات، ثم اتجه إلى الإخراج فدرس صناعة السينما في "London Film School"، ويعتبر ده كلام هو ثاني أعماله في إخراج البرامج التليفزيونية بعد قعدة رجالة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السينارست تامر حبيب يكشف سبب هوسه بالفنانة شريهان السينارست تامر حبيب يكشف سبب هوسه بالفنانة شريهان



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 17:10 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 07:31 2017 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

أزياء ميلانا ترامب وفيلم ألكسندر ماكوين أبرز الأحداث

GMT 10:00 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 01:40 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تيريزا ماي في السعودية لتغيير ملامح الحرب في اليمن
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq