هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في السفيرة عزيزة
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أبدت لـ "العرب اليوم" سعادتها بنجاح فيلمها الأخير

هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في "السفيرة عزيزة"

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في "السفيرة عزيزة"

الفنانة هالة صدقي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة هالة صدقي، عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية، عن فيلمها الأخير "آخر ديك في مصر"، والتي قامت ببطولته مع الفنان محمد رمضان، مؤكدة أن سر اختيارها للدور يعود إلى تفضيلها لتقديم دور كوميدي جديد يبعد عن النطاق الذي قدمته في دور "انشراح" في العام الماضي، وذلك حتى لا يشعر الجمهور بالملل.

وأضافت صدقي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلة "في البداية كنت أتعارض مع محمد رمضان ومع الشكل الذي يقدمه، وكان لديّ اعتراض عليه، ولكنني وجدته لديه الوعي، في أنه يريد أن يغير الشكل الذي سيقدمه، ويحاول أن يجدد مما يقدمه للجمهور وفهم جيدًا أن الجمهور يحتاج إلى التغيير من وقت للأخر، وأن هناك قطاع محدد من الجمهور رافض ما يقدمه، وسعدت أنه لديه الوعي وأنه يريد تغيير جلده، وهو ما فعله في آخر عمل قدمه، هو "آخر ديك في مصر".

وتنتقل للحديث عن اشتراكها في مسلسل "عفاريت عدلي علام"، من بطولة الزعيم عادل إمام، قائلة "أيضا أخترت هذا العمل لأنه عمل مختلف عما قدمته العام الماضي في "ونوس"، وهو عمل كوميدي، وأقوم بدور "خالة" الزعيم عادل إمام، ولا أريد أن أفصح عن تفاصيل أخرى خاصة بالشخصية التي سأقدمها في هذا العمل، حتى لا أحرقها على المشاهد". وعن اشتراكها مع الزعيم عادل إمام في هذا العمل، أكدت أنه لا يوجد كلام يصف شعورها بأنها تشارك الزعيم في عمل فني، فهو شرف لأي فنان الاشتراك معه في أي عمل يقدمه.

وعن برنامجها "السفيرة عزيزة"، الذي تقدمه على شاشة قنوات "دي إم سي"، فقالت "في الحقيقة هذا البرنامج هو تجربة بالنسبة لي، وغير مؤكد الاستمرار في تقديمه، لذا لا أريد التحدث عنه في هذا الوقت، لأنني أريد أولا أن أقيم هذه التجربة، وأشعر بأني أقدم شيئًا له رسالة وقيمة وفي نفس الوقت، أحتاج أن أرتب مواعيد عملي بما يتفق مع تصوير البرنامج". وعن مشاركتها في فيلم "يوم للستات"، أوضحت أنها قامت بدور ضيفة شرف من أجل مساندة صديقتها الفنانة إلهام شاهين.

ونفت شعورها بالغضب لحذف العديد من المشاهد الخاصة بها في العمل، قائلة "حذف بعض من المشاهد التي قدمتها كان قرار المخرجة كاملة أبو ذكري ولا أحد يحق له أن يعترض على هذا، طالما أنه يصب لصالح العمل في النهاية وفي الحقيقة فيلم " يوم للستات " فيلم قوي ويحمل رسالة كبيرة للغاية". وعن أبنائها، قالت "يوسف ومريم هما كل حياتي وأحاول أن أعوضهما غيابي عنهما، وأثناء غيابي عنهما عندما أعود أتحدث معهما في تفاصيل يومهما". وعن التجميل قالت "الجمال بالنسبة لي هو جمال الروح أما بالنسبة لعمليات التجميل، فأنا لم أجري أي عملية تجميل من قبل، ولكن إذا أحتجت سأجريها على الفور فأنا لست ضد إجرائها، وبالنسبة للماكياج فأنا أضع البسيط منه، وأشعر أنه أجمل من المبالغة في استخدامه".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في السفيرة عزيزة هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في السفيرة عزيزة



GMT 21:16 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 05:04 2024 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

مصر ترد بقوة على إسرائيل بشأن الحدود مع غزة

GMT 07:30 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

الغول يلد فأراً

GMT 08:18 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

وزير الطاقة السعودي يدعو أوبك+ لحماية مكاسبها

GMT 16:12 2020 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق برنامج «يلا نتعشى» على شبكة OSN الأحد المقبل

GMT 20:43 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

إدواردو يكشف سر تأخر فوز الهلال على الفتح

GMT 20:57 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

هل العلاج النفسي مهم لصحة طفلك؟

GMT 05:46 2018 الثلاثاء ,10 تموز / يوليو

ناعومي كامبل أنيقة خلال عرض "دولتشي آند غابانا"

GMT 16:26 2017 الخميس ,04 أيار / مايو

طريقة إعداد كيك الفادج اللذيذة

GMT 07:10 2014 الجمعة ,15 آب / أغسطس

أقصر امرأة في العالم تشارك في دراما مرعبة

GMT 05:09 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

"برادا" تعيد ستايل السبعينات للملابس الرجالية في العرض

GMT 16:10 2017 السبت ,19 آب / أغسطس

كمال الشناوي صاحب أداء فني رفيع

GMT 15:05 2014 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

دبلن الأيرلندية من مدينة العلماء إلى عاصمة المشاهير
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq